"عليكي النوم مع أخي ، غصبا عنكي لاحضار طفل لي بأي شكل من الاشكال"
نطق زوجها بصراخ يشد شعر تلك المسكينه التي لا تمتلك سوي الموافقه
في ظلال العشق المحرم، غرق رجل مضطرب في بحر من الهوس بزوجة أخيه، سفينته الوحيدة هي جنونه الذي لا يبحر به إلا إلى الدما...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مع بداية اليوم ، عليها ان تستيقظ قبل زوجها ف هذا ما تعلمته بمدرسة الأسلوب الراقي ، تلك المدرسة التي تدخلها كل الفتيات بمجرد ان تتم الخامسة عشر من عمرها و تتخرج منها بعد ثلاث سنوات بالعمر المناسب للزواج ، تستحم و تخرج ترتدي ثيابها دون الاغفال عن ارتداء مشد الخصر ، يجب علي خصرها ان يكون نحيفاً جدا ، ثم بعد ان تكون بكامل اناقتها تيقظ زوجها ليذهب لعمله
"يونغ-جين،استيقظعزيزيانهاالسابعة" نطقت بصوت منخفض تهز زوجها برفق
أعتدل جالسا و وقفت هي مباشرة ذاهبة للحمام لتجهيزه لحمام زوجها الصباحي ، دخل هو الحمام يخلع ثيابه و جلس بحوض الاستحمام و هي خرجت بعدها لتعد له ثيابه.
عقب خروجه من الحمام ارتدي ثيابهو هي واقفه جانبه حتي انتهي و نزلا معا لتناول الفطور رفقة العائلة ، تلك العائلة المكونة من الاب و هو السيدجيون عمدة المدينة و زوجته و ابنه الاكبر اللورد يونغ-جين و زوجته جيونفيوليت،و اخيرا ابنه الاصغر اللورد جيونچونغكوك
الجميع يأكل بهدوء قاتل ، بالطبع فيوليت لم تجلس الا بعد وضع الطعام لزوجها بصحنه و صب القهوة بالكوب خاصته .
"مرتسنةعليزواجكميونغ-جينالايجباننمتلكحفيدامنذوقتطويل" قطع الصمت حديث السيدة جيون
بلعت فيوليت ما بفمها ببطئ شادة بامساك شوكتها دون النطق ف هي تعلم ان السيدة جيون و بكل وضوح تلقي اللوم عليها ، رغم انها لا تمنع زوجها عنها ابدا لكن فقط لم يحدث حمل حتي الان و هذا طبيعي .
"لازالالوقتباكرااوما" نطق يونغ-جين بهدوء
" لا،ليسباكراانتتعيجيداانهعليكالانجابحتياستطيعتسليمكمكانيوانامطمئنانسلالةجيونهيمنستظلحاكمةعليهذهالمدينة" نطق والده بنبرة غير راضية
