"عليكي النوم مع أخي ، غصبا عنكي لاحضار طفل لي بأي شكل من الاشكال"
نطق زوجها بصراخ يشد شعر تلك المسكينه التي لا تمتلك سوي الموافقه
في ظلال العشق المحرم، غرق رجل مضطرب في بحر من الهوس بزوجة أخيه، سفينته الوحيدة هي جنونه الذي لا يبحر به إلا إلى الدما...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنها بداية تساقط الثلوج ، لكن و لأول مرة كانت ڤيوليت تشعر بالدفئ، ليس خارجيا و حسب بل قلبها كذلك يشعر بالدفئ ، لانها جانب الرجل الذي تحب ، داخل أحضانه التي تدفئها دوما و تحميها و تعتني بها جيدا ، مرت ثلاثة أيام منذ شجار جونغكوك مع يونغ-جين ، من وقتها ڤيوليت لم تغادر غرفة جونغكوك و لم يجرؤ أحد منهم علي الذهاب لها أو تهديدها بشئ ، فأن قام السيد جيون بقتل الطبيب كي لا يعرف أي مخلوق عن عقم يونغ-جين ، من المؤكد لن يقتل أبنه الثاني لذا لجئ الجميع للسلم و أقنع الوالدين يونغ-جين ان يصبر و يتركون ڤيوليت حتي تلد و حسب و يمكنه بعدها فعل ما يريد ، لأنه بالنهاية كل ما يريدونه هو الطفل و حسب ، السيدة جيون من كانت تتوعد ڤيوليت بأقصي عقاب لما سببته من مشاكل و خلافات بين طفليها ؛تلك السيدة الشمطاء لا تعرف أنها السبب بتلك الفتنة بين الاخوين .
"ڤيوليت...حبيبتي" نطق بصوت هادئ بينما يده تعدل شعر تلك النائمة بسلام، تلقي همهمه خافتة منها
"هياأفتحيعينيكِ،أشتقتلكِ" دني مقبلا جبينها
"صباحالخير" أبتسمت ناظره له بعدما فتحت عينيها ناطقة بصوت خافت
"الخيركلهأماميهنا" قبل يدها مبادلا أياها أبتسامتها
"لسانكالمعسولهذاسوفيقتلنييوما" ضحكت ثم أعتدلت بجلستها بينما لا زالت تنظر له
