"عليكي النوم مع أخي ، غصبا عنكي لاحضار طفل لي بأي شكل من الاشكال"
نطق زوجها بصراخ يشد شعر تلك المسكينه التي لا تمتلك سوي الموافقه
في ظلال العشق المحرم، غرق رجل مضطرب في بحر من الهوس بزوجة أخيه، سفينته الوحيدة هي جنونه الذي لا يبحر به إلا إلى الدما...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بصباح اليوم الموالي ، كان جونغكوك جالسًا جانب ڤيوليت النائمة،هو ظل علي هذا الوضع طوال الليل و لم يغمض له جفن، يعلم جيدًا ما تشعر به الآن ، لكن ليس باليد حيلة، هو لم يتوقع أفعال ميلين الجريئة تلك بقدومها للمنزل أيضًا ، متأكد أن هناك موأمرة ما تحصل ، لكن لا يسعه التفكير سوي بڤيوليت الآن، خائف أن تظن أنه لا يريدها، بل مرعوب من فكرة ان تتركه ظنًا أنه عليه الزواج من ميلين ، هو حتي لو تيقن أن ذلك الطفل معها هو أبنه فعلا لن يتمكن ابدا من هجر ڤيوليت ، لن يترك محبوبته و سيدة قلبه أبدا ، ليس بعد أن أصبحا معاً و ستنجب له بعد أشهر قليلة طفله الذي هو يعرف حق المعرفة أنه طفله فعلا.
"ڤيوليت" نطق بهمس يبعد شعرها عن وجهها بعدما رأي حركة جفنيها التي تنذر بأستيقاظها
هي أعتدلت بجلستها ساحبة يدها من بين خاصته و نظرت للجهة الاخري، هو شعر وقتها بصفعة مؤلمة هوت علي قلبه ، معشوقته تشيح بوجهها عنه و لا تريد النظر له .
