اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حل الصباح ، و سمعت طرقا على الباب ، اذنت بالدخول ، كانت الخادمة.
"صباح الخير سيدة اماريل." قالت الخادمة و هي تنحني. "صباح النور." اجبت بإبتسامة. "يجب ان تجهزي نفسك للفطور ، لديك ساعة قبل ان تنزلي الى الاسفل." قالت و هي تضع لي ملابس اليوم. "هل تحتاجين اي مساعدة ؟" قالت الخادمة. "لا شكرا ، سوف اجهز نفسي ، شكرا لك." اجبت سامحة لها بالرحيل.
جهزت نفسي جيدا ، ثم خرجت لأجد الخادمة في انتظاري ، لحقت بها الى الاسفل ، كان السيد هوانغ وحده مع يان ، و البقية لم ينزلوا بعد.
"صباح الخير زوجة ابني العزيزة ! كيف كان صباحك ؟" قال السيد هوانغ و هو يستقبلنيبإبتسامة. "صباح النور سيد هوانغ ، صباح الخير يان. انا بخير شكرا على اهتمامك." اجبت و انا اجلس في مقعدي انتظر البقية.
كانت يان منزعجة من وجودي ، لا ادري لكنها عادة اقل غضبا.
"ارجو ان الجناح نال اعجابك ، لقد جهزه لوكاس بمساعدة والدك." اردف السيد هوانغ. "طبعا سيعجبها ، كيف لا و هو ثالث اكبر جناح في المنزل !" اضافت يان بإنزعاج و سخرية.
اكبر جناح هو للسيد هوانغ و زوجته ماي ، الثاني للوكاس و الثالث لي انا ؟ يا له من حظ !
"جميل للغاية ، شكرا لكم." اجبت بإبتسامةمسبباحريقا في يان. "هذا ما ارجوه ." اجاب السيد هوانغ.
اجتمع الجميع اخيرا ، لكن لوكاس لم يكن موجودا.
"ماي ، اين لوكاس ؟" قال السيد هوانغ. "لقد خرج صباحا للعمل ، تعلم ، هو عادة يكون في الشركة عندما لا تكون انت." اجابت ماي. "هكذا اذن ، حسنا ، تفضلوا بالاكل." جلس كل واحد يأكل ، و بين الحين و الاخر انظر الى ليلي حتى لا اشعر بالوحدة.
انهينا الاكل ، و توجه كل واحد الى عمله ، صعدت الى جناحي مباشرة ، و اخرجت من خزانتي كتابا جديدا ، اود بدايته في اول يوم لي ، لكن ... لا ادري ما اكتبه ! يا اهلي !
