23..

1.1K 64 33
                                    

- بارت جريئ نوعاً ما.

سلام يحلوين..

ادري اني طولت بالقطعة🥺

الخطة كانت اقطع فترة وبعد الاختبارات ارجع عادي لأني مو قادرة اوزن بين وقتي خارج وداخل الواتباد..

لكن الي ما حسبت حسابه الخمول الي بيداهمني بعد هالقطعة فقدت الشغف تماماً واليوم صار اسبوع والأسبوع صار شهر وشهرين وثلاثة، طفشت من الرواية بكبرها وفكرت احذفها لكن الوقت تأخر جداً على هذا القرار بعد كمية الرسائل الي وصلتني.. لذا قررت اقاوم هالشعور وارجعلكم بكل شغف.🫶🏼





- شرح مهم يخص روايتنا..
: في تشخيص نفسي يسمى بمتلازمة "ستوكهولم"
بحيث يشعر الضحية بتعاطف تجاه المذنب او الشخص الي أذاه وسبب معاناته، (هالمشاعر بشكل عام غير منطقية ولا عقلانية)

بالبداية هالحالة الغير طبيعية تظهر في الشخص الي يكون بموقف عاجز تماماً عن التحكم بمصيره،
نتيجة هالموقف يجيه احساس بالخوف الشديد من التعرض للأذى الجسدي، او العنف، الخوف من التعرض للقتل الخ..

تتطور هالمشاعر من الخوف على النفس لاستجابات نفسية سيئة يتضمن التعاطف والدعم من الضحية نفسها للشخص الموذي..
وهنا يستسلم الضحية
ويؤمن تماماً بان كل السيطرة ومصيره للبقاء على قيد الحياة تحت يد الشخص المعذب او المؤذي له،

ويصل الأمر بانه يحاول يحمي الشخص المؤذي بشتى الطرق حتى على حساب نفسه.. او صحته او اشخاص قريبين منه..
ثم يبني جدار حول مواجهته لهذي الحقيقة الي فالغالب تكون مؤلمة جداً ويتجاهل فكرة انه في حالة نكران تامة
..

ولأن تصرفات دَيان وشعورها بحب قوي "صادق" تجاه ڤيوليت ينافي الطبيعة والواقع الي مرت فيه والحقيقة الي تعيشه..
ولأني ما سمعت بتشخيص مناسب "طبيعي"
يفسر ويشرح حالتها بدقة!

وأنا ككاتبة أبي الرواية تكون منطقية قدر الأمكان، لذا قررت اصنفها بهذا النوع من الاضطراب...

أبي حب دَيان الصادق لـ ڤيوليت يكون حقيقي لكن غير طبيعي.
(حقيقي تماماً)

وكفاية طولت عليكم بالمقدمة يلا نبدأ..


-أنجوي..





‏- في البارتات الأخيرة السابقة..

‏تم تسليم سام ملف قضية قاتل آدم والي كانت ڤيوليت المتهم الأول ولكن تم اثبات برائتها..
وبعد مدة قليلة تم استدعاء سام للولايات المتحدة وتوكيلها بطلب من الشرطة الاستراليه باستلام قضية لقاتل من الدرجة الأولى متهم باكثر من جريمة قتل واكثرهم شهرة رجل الأعمال "أنتوني كلارك" (زوج جِين) + الطبيب النفسي "ايدن" (معالج ڤيوليت سابقًا)

فِي أحضان مُعذّبتي|violetحيث تعيش القصص. اكتشف الآن