في قبضة يديه

الحلقه 18

  تصفح

جرب البريميوم
تسجيل الدخول سجّل اشتراكك

في قبضة يديه ١٨+

لاتنسون التصويت ومتابعة الحساب10
وردة الشيخ محمد

عيوني وچذبن وياي
وين الگه الصدگ عدمن؟
بس طيور تعبانات
يمي بليل يلتمن
سوّالف گلبي وي دنياي
بيمن هالگلب أمن؟
تعز روحي
تفز روحي
واگل للخوف ظل بالبيت وانه امشي
انه الخواف يادنيا
انه الخواف من كلشي
رحتلهم كلها اندارت وتباوعلي بنظرات عجزت شلون افسرها ومحمود يباوعلي ويأشر بعيونه خزرته :- جاي تتعاركون ببيتنا واهلي بعده ترابهم رطب ؟25
عمي حسين :- بويه صعدي جيبي غراضج كاعدين وحدكم هنا المن
محمود (الاشتر) :- لا بويه ماتروح لا هي ولا اختها ابقن هنا يلا يابه امشونا
صگر:- جا هو بكيفكم تخططون يابه عوفوهن طالبينهم طلابه
رنين :- انتو ابقو تعاركوا بيناتكم  تصبحون على خير عود
عفتهم وسديت الباب وهمه يحجون ، صعدت الغرفتي شفت فاطمة نايمه بجربايتي وحاضنه دشداشة ابوي، شغلت الحاسبة ع صوت القران صوت ناصي ، وفتحت الفيس شاردة من الدنيا والي بيها ...
شفت رسائل هواي من الدكتور  بيها الخوف وبيها القلق وبيها الاستسلام وبيها السؤال ونهاية المحادثة  جملة " حگچ طلعي من حلگ السبع يابعد ابوچ" ..

قريتهن ورديت عليه :- مات
شافها بسرعه ورد :- وصلني الخبر  البقية بحياتج
رنين ؛- شكراً
بقى ساكت سري وگال:- واحد منهم راح قربان
رنين :- ادري
علاء:- تدرين؟
رنين:- اي
علاء:- رنين انتي بوعيچ ؟
رفعت راسي ع الصورة الي فوگ الميز وشفت
خيال اسود بيها بهيئة انسان
رجعت كتبت بكل برود :- بكامل وَعيي
التفتت على فاطمة وشفتها نايمة بعمق ، عليت صوت سورة البقرة ورجعت عيوني ع الصورة اختفى ...
رنين :- دكتور
علاء:- نعم رنين
رنين:- ليش الاحداث هسه صارت ؟ ليش مو قبل ؟ ليش بهالسرعه
علاء:- اريد تحجيلي شتشوفين بالضبط اذا بيج حيل

جاي اكتب وعمي دگ الباب :- رنين عمي
دست على علامة الخروج وطلعت منه كمت فتحت الباب
باوعلي وعيونه مليانه دموع  صارت عيوني ع الجهه الثانية محمود واكف كبال الدرج ويدخن صاح بي عَمي بتعب ..
صگر :- الاشتر ..
سحب نفس دخان وذبه والتفتت باوعلي :- هَله ..
صگر :- جيب الي بيدك عمي ، تعاي رنين
بـ استغراب  ..
رنين :- شصاير ؟ شكو
محمود  كعد بالكاع وطلع علاگا و ٣ قفالة  مربوطة بسلاسل ، كل عقدة بقفل ، اتقدمت وعمي صگر
وجهه اصفر وشفايفه بيَضت ، مسح على شواربه ولزم ايدي :- تعاي
مشيت المحمود :- هاي شنو ؟؟
صگر :- باشا لاتفتح شي لايصير بيك شي
محمود :- شيصير اكثر من الصار 
صگر :- عوفهن ناخذه السيد هو يفكه ويفتحهن
رنين :- هو شنو
محمود باوعلي وبلع ريگ وبينت تفاحة ادم التفت على عمي ورجع نَظرة الي :- سحر اسود
التفتت على عمي كعد بالكاع وايده على راسة ومحمود نفس الحالة كاعد بالكاع وعيونه على طولي وعلامات الخوف واضحة
بمعالم وجهه
محمود :- رنين انتي بيج شي ؟ جاي تحسين بشي ؟ تشوفين شي ؟
رنين :- مثليش
محمود :- عيوني انتي ، بس احجيلي جاي تشوفين شي شي مخليج تحلمين بالليل
هزيت راسي وغمض :- لا يالله ... بالعباس يصير بيه كلشي ولا يمس طرف ثوبچ شي ، عمي صگر ؟
صگر :- ها اشتر 
رنين :- شكو محمود شصاير ؟؟؟؟
محمود :- لمي غراضج انتي واختچ وروحن وي امي الكربلا ، وحسچ ما حسچ تعوفين ثوب من ثيابچ بالبيت هذا بيتكم سالفته بالنعل صايرة من وره القندرچية...
صگر :- شلون عرفت
محمود :- چا غير انا رابطين اسمي وياها على فراگ يخسون غير عاگدها بروحي عگدة العلگ بالحضرة !!..
دنج باوع للعلاگة وگلبها :- وشاك بوحدة وكون مو هي ، بالحُسين اذا طلعت هي اگلبها نَجف عليهم وانعل شكو ساس اله ايد بالسالفة  وابو راس الحار ...
فتح العلاگةوطلع قفل ثاني فضي وملون بـ احمر ، اتقربت وشفت عليه رسم بنية وولد بشكل اباحي ومكتوب ع الاسم ويه كل قفل ( محمود ) ( رنين) فراق جنون .. 
والعلاگة بيها بعد شغلات ثانية
شدها ووگف على حيلة باوعلي وابتسم  التفت على عمي :- ها عمي شبيك فَش التاير
صگر :- لا وعَلي بس اختنكت بويه كمت احس مادري شلون وعلي انغمتت وكضتني لويه مادري شالقضيه  منين لگيت هالقنادر  عمي  الاشتر
محمود ( الاشتر )  :- انزل جوه عمي هسه انا الحگك فد مَندله هاي وتختنگ منها
هز گلبي الخوف وعيوني على اسمي :- محمود عوفها اكو دكتور هو يعرف هالشغلات هو عالجني وراح يعالجني
اندارلي بخزرة وحواجبه ناطة الگصه والگصه تصب عَرگ :- شني بويه ؟ دكتوريش هاذ شو ماتعرفين تحجين تسودنتي ؟
باوعتله وكلبي انعصر:- لاتكول بويه لاتخزر
عاين عَلي ودَنج يهز راسه