..

2 1 0
                                    

٢-٤-٢٠٢٤
قال لي الله يرضى عليكي يابوي واشوفك عروس .

حزنت لما سمعت،قالها وكأنها شيء عادي ردده في جوفه مئات المرات، اما انا فسمعته للمرة الاولى فوقفت بحزن عليه.
كيف لاباءنا وامهاتنا ان يكترثوا لهمومنا لهذه الدرجة، ما هذه الرحمة العجيية التي تجعل الاب يحزن لعزوبية بناته حتى وهن في كل خير .

اللهم اجعلنا باريين بوالدينا اللهم اغفر لي ولهما اللهم ارحمهما كما ربياني صغيرة .

الطريق الى اللهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن