#فيلا الوزير
يجلس محمود في مكتبه هو والحاج سليمان والده يحدثه بجديه قائلا :
ها ي بابا انت ايه رأيك
هتف سليمان قائلا :
والله ي ابني انا مش عارفرجع محمود بذاكرته الي الخلف حيث مكالمه الحاج صادق له
#Flash back
هتف صادق قائلا:
والله ي محمود ي ابني ، انا بكلمك النهارده عشان عايز اطلب سيمران بنتك لصقر حفيدينزلت كلماته علي اذان محمود كالمطر الذي أزال
القلق من الهموم .ثم أكمل صادق قائلا :
انا عارف ان الكلام دا ميتقلش ف التليفون بس المسافه بعيده وانا قولت اكلمكوا وأشوف ، وان الأمور مشيت بسلام أن شاء الله ،
اجيب العيله وننزل نعمل خطوبه وكتب كتاب
عشان انا مش بحب الخطوبه الطويله يعني يدوب شهر ونعمل الفرحهم محمود للرد عليه ولكن قطعه صادق مره اخري قائلا :
انا هقولك حاجه ي محمود ي ابني ، اعرف ان طلبي دا ،مالوش علاقه بأي حاجه ولا هيحصل حاجه ف العلاقه ال بينا ، دا كوم وعلاقتنا ببعض كوم تاني ولو محصلش نصيب ،اعتبر اني مقولتليش حاجههتف سليمان بجديه قائلا :
شيلت عني حمل كبير ي خال بالكلمتين دول والله
إن شاء يومين واردلك خبر وان شاء الله
ربنا يقدم ال فيه الخيرعاد محمود الي الواقع علي صوت والده وهو يهتف بحده قائلاً :
ايه ي محمود بقالي ساعه بكلمك روحت فينهتف محمود قائلا :
والله ي ابويا م انا عارف اقولك ايههتف سليمان قائلا :
بص ي ابني انا شايف ان الولد كويس وميعيبوش
حاجه ، بس موضوع أنه كان متجوز دا
هو ال بنتك هتتكلم فيهزفر محمود بحده قائلا :
والله ي ابويا ولا جوازته الاولانيه تعيبه حتي
دا راجل من ظهر راجل وبصراحه
انا متفائل للجوازه ديثم أكمل بجديه قائلا :
اقولك علي حاجه ي ابويا ، صقر داا
انا شوفت ف عينيه من اول دقيقه أنه معجب بيها
وبصراحه هو دا ال هيشكومهاابتسم سليمان فإبنه علي حق فهو التمس ذلك أيضاً من نظرات صقر لتلك الغبيه الصغيره
هتف قائلاً :
طب ودا معناه انك هتوافق ، ولا هتاخد رأيها
الاول .
أنت تقرأ
أسميتها وتين
Teen Fictionيَرٍآۆدِنيَ دِآئمآً فَيَ آحٍلُآميَ ۆبيَن لُيَلُه ۆضحٍآهآ رٍأيَته صدِفَه.... فَمآڌآ لُۆ.......؟! تحٍۆلُ آلُحٍلُم آلُيَ حٍقيَقه.....ۆتغيَرٍ گلُ شُيَء ۆۆقعٍت فَيَ مصيَدِة صقرٍ جٍآرٍحٍ......؟! ( مبيَنه عٍلُيَ آحٍدِآث حٍقيَقيَه ) 3/5/20...