ڤوت في الأول؟
زي الفل
٥٠ كومنت أنا عايزة.
و عارفة إني المفروض انزل بعد رمضان بس لقيت وقت فاضي ^-^
لو فاضيين اقروها مش فاضيين خلاص اقروا بعدين ✌
.
.لا تُقاس حلاوة الإنسْان بحلاوة اللِسان..
فَكم من كلمات لُطاف حُسان..
يكمُن بين حروفها سِم ثُعبان..
فنحن في زَمن اخِتلط فيه الحابل بالنابل...
.| بَعد مُرور ثلاثة أيام |
| باريس ، 7:00 صباحاً |
إيثان:"الوداع يا شقيق" قالها إيثان و هو يحتضن زين ليودعه فهم الأن أمام مطار باريس الدولي لكي يعودوا إلي لندن
زين:"توخى الحذر و لا تُهمل دراستك" قالها منبهاً اياه فقلب إيثان عيناه بتملل و توجه إلي چيني الواقفة امامهم
إيثان:"إنتبهي إلي نفسك ولا تتهوري چينو و سوف آتي لكي كي نرقص سوياً لا تقلقي" قال أخر جملة هامساً لها كي لا يسمعه زين و هو يحتضهنا هي الأخري
چيني:"إلي اللقاء إيثو" قالتها مُداعبتاً اياه فهم في الايام الماضية كانوا يلقبون بعض بـ"أيثو" و "چينو"
ساروا داخل المطار حتى سَمعوا أخر نداء لطائرة لندن فأسرعوا إليها..
.
.| لندن ، 12:00 ظهراً |
كانوا في طريقهم ، المجهول بالنسبة لچيني ، كان تيد هو السائق فهو مَن إستقبلهم في المطار ، مع مرور ما يتراوح بين ٢٠ دقيقة إلي ٣٠ دقيقة كانوا أمام بيّت كبير الحجم رائع الشكل ، له حديقة أمامية كبيرة يكسوها الأزهار
بعد أن رحل تيد تقدموا نحو مقدمة المنزل بالأحري اتجاه الباب فوجدتها الفرصه الأنسب لتسأل أين هي
چيني:"منزل مَن هذا؟" قالت و هي تلتفت إليه
زين:"منزل عائِلتي" قالها ثم قرع جرس الباب
بعد ثوانٍ فتحت لهم فتاه من ملابسها يتضح إنها خادمة
الخادمة:"تفضلوا" قالتها بإبتسام لم يُبادلها زين الإبتسامة لكن چيني فعلت
دخلوا و كانت هي تتبع خطوات زين لا أكثر ، توقف في غرفة يبدو عليها غرفة معيشة ، كانت واليها جالسة علي إحدي الأرائك بجانبها فتاه مجهولة بنظر چيني ، تقدم زين نحوهم و لم يلاحظوا وجودهم بعد لأن كل واحدة فيهم مشغولة بالعبث بهاتفها
زين:"كيف حال أمي؟" قال و هنا لاحظوا وجودهم فإبتسمت واليها بوجهه
واليها:"مرحباً بعودتك ، هي بخير الأن" قالتها و هي تقف لتعانقه ، ثم إلتفت الى چيني الواقفة بجانبهم

أنت تقرأ
Reckless
Fanfictionقَلبي .. قَلبك مُحكمان جداً كنهاياتُ الكُتب الصفحاتِ بَيننا مَكتوبة بلا نهايات -زين مالك نُشرت: ٢/٥/٢٠١٥ أنتهت: ١٩/٦/٢٠١٧ | لا تحكموا على الرواية من بدايتها فهي تحتاج للتعديل |