" لقد فعلتها." قال صوت: كان رجلاً يرتدي بدلة، وربما كان أكبر من كارتر ببضع سنوات. كارتر وهذا الغريب تصافحا بسرعة بعدوانية، كل الرجال يفعلون ذلك كما لاحظت.
"هذه خطيبتي سارة وابنتها إيزابيلا." يعرّفنا كارتر على الرجل. صافحته بخفة مع ابتسامة دافئة وضعت على شفتي.
"جينو فوينتيس." نطق اسمه بابتسامة.
محرج
عيون جينو طاردت وصولا إلى ملابسي، اللعين. كنت أبدو كعاهرة تعمل في الشوارع في أوقات فراغي، وها هم يرتدون ملابس أنيقة ومتواضعة.
"أين زوجتك وابنتك؟" سأل كارتر، لقد لفت الانتباه عن ملابسي التي كنت ممتنًا لها.
"زوجتي لم تتمكن من الحضور ولكن ابنتي يجب أن تكون هنا قريبا مع خطيبها." أظهر لنا جينو مقاعدنا. "سيكون ابني وزوجته هنا قريبا مع أطفالهما."
جلست بجانب أمي وجلست بجانب كارتر. لقد كنت سعيدًة لأنني لم أضطر إلى الجلوس بجانب كارتر، فهو سيجعلني أتصرف بغباء وعصبية.
جلس جينو مقابلنا، وظهر ابنه بعد بضع دقائق، وقلنا له مرحبًا. يعيش ابن جينو في لندن ويزورنا نادرًا جدًا، وكانت زوجته رائعة بشعرها الأحمر وجسمها العارض، وأبدو كصبية تبلغ من العمر 11 عامًا بجوارها. واصلنا إجراء محادثات حول أشياء عشوائية بينما انتظرنا ظهور ابنته.
"ابنتي هنا، يرجى المعذرة بينما أذهب لمساعدتهم في شيء ما." وقف جينو واعتذر عن الطاولة.
لقد حولت عيني إلى طبقي الذي كان مليئًا بأجزاء كبيرة من الطعام.
"إذن إيزابيلا، هل تحبين العيش مع كارتر؟" سألتني زوجة ابن جينو.
تجمدت عند ذكر كارتر، ولم أعرف كيف أجيب على سؤالها. يجعلني كارتر أتساءل عن كل شيء عن نفسي هل يجب أن أخبرها بذلك أو ربما يجعلني أتساءل عن حبي لأمي. منعت نفسي من قول الحقيقة.
أنت تقرأ
سأطلو المدينة بالأحمر
Horror"أمي ستعود للمنزل في أي لحظة" تأوهت على شفتيه، وسحبت يدي قميصه الذي غطى جسده النغمي "نعم" صوته العميق والمثير أرسل قشعريرة أسفل ظهري، وكان قميصه خاليًا تمامًا، وكانت يديه تتجول بحرية علي بينما عمقت القبلة. استقرت يده فوق فخذي، والأخرى على حافة...