" هل ستتزوجيني؟"
لقد انفتح فمي، وكانت العديد من الأفكار تدور في ذهني. كل الألم الذي مررت به بسببه، هل كنت مستعدًة حقًا للتخلي عن كل شيء؟ حدقت في الصندوق الذي يحمل مستقبلي، حياتي كلها يمكن أن تتغير مع هذا الخاتم الواحد.
"يا زعيم، لقد وجدناهم." يدخل رايان حاملاً جهاز كمبيوتر بين يديه. أمسكت الملاءات بإحكام على نفسي. بمجرد أن رآني ريان، نقر فكه بغضب.
كان رايان مع كارتر طوال الوقت، وكنت أعاني كل يوم بدونه. اعتقدت أنه غادر ليترك هذا العمل خلفه، لكنه ترك مع كارتر كالجبان. وجدت عيناه عيني، ثم نظر بعيدًا نحو كارتر.
"إنه ابنك مما يعني، هل إيزابيلا هي أمه؟" يتقدم للأمام نحو كارتر.
وقف كارتر وتقدم إلى الأمام كما فعل رايان. "نعم." انتهى.
"هل يمكنكم يا رفاق التوقف وإخباري بمكان ابني؟" وقفت والملاءات لا تزال ملفوفة بإحكام حولي.
سخر رايان قبل أن ينظر إليّ مرة أخرى، لقد بدا بالاشمئزاز مني. ليس لديه الحق، لقد تركني عندما كنت في أمس الحاجة إليه كصديق . لقد فضل وظيفته على ابنته، وستشعر غريس بخيبة أمل كبيرة فيه.
"لقد كان بنجامين يحتفظ بناثانيال في أحد المستودعات، قبالة الشاطئ مباشرةً". يقول رايان.
"رائع. دعنا نذهب." ابتسمت بينما كنت أحاول السير نحو الباب، سحبني كارتر من ذراعي.
"باني، لقد نسيت أنك عارٍية ويجب أن نسمع الخطة أولاً." يهمس كارتر.
"أكمل." يقول ريان.
يكتب رايان شيئًا ما على الكمبيوتر قبل أن ينظر إلينا.
"بنجامين فينسون هو قاتل مأجور مدرب مما يعني أنه يعمل لصالح شخص أعلى، شخص مثل كارتر. لم نتمكن من معرفة من، إنه شخص يجعل بنيامين يقوم بكل أعماله القذرة." يشرح ريان.
أنت تقرأ
سأطلو المدينة بالأحمر
Horror"أمي ستعود للمنزل في أي لحظة" تأوهت على شفتيه، وسحبت يدي قميصه الذي غطى جسده النغمي "نعم" صوته العميق والمثير أرسل قشعريرة أسفل ظهري، وكان قميصه خاليًا تمامًا، وكانت يديه تتجول بحرية علي بينما عمقت القبلة. استقرت يده فوق فخذي، والأخرى على حافة...