كدت أن أصل إلى الحمام قبل أن يسحبني أحدهم إلى الغرفة.
كانت هناك يد فوق فمي، وكنت أشعر بالذعر لأنني لم أعرف من هو. ركعت الشخص من الخلف وضربت عضوه السفلي، وبدأت أرجحة ذراعي. شخر الشخص من الألم ولفني حوله.
" كارتر ." تمتمت.
حدقت في عينيه الزرقاوين الداكنتين، أخذتني إلى عالم آخر. استرخى وجهي عندما أدركت أنه لم يكن يحاول قتلي. ارتعشت تحت يديه اللتين كانتا تحيطان بي. لم أشعر بلمسته منذ ستة أشهر. لقد كان يدرس وجهي، كل شبر منه.
"أهلاً." همست مثل حمقاء سخيفة.
إيزابيلا لقد قلت مرحبًا للتو، يا لها من اللعنة الفعلية
"ماذا تظنين نفسك فاعلة؟" سأل كارتر بغضب. لقد تم إعادتي، لماذا كان مستاءً للغاية؟
"ماذا؟" سألت
"أنت متزوجة من أحد أباطرة المخدرات، وانضممت إلى طاقمه." دمدم كارتر. "لديك وشم لعين يربطك بهم." اهتز صدره، لقد كان مجنونًا بالفعل. كان بإمكاني رؤية النار في عينيه عمليًا، وكانت قبضته علي تشديد مما جعلني أهتز.
"و؟ فقط لمعلوماتك، أنا بالفعل أحب بنجامين." قلت وأنا أنظر بعيدا عنه. لقد انزعجت، إنه خياري واختياري فقط.
"هل هذا صحيح." هو يقول.
أومأت.
"أخبريني يا باني ، هل يلمسك بنجامين كما أفعل أنا؟ هل يتحكم في السرير؟ هل يضرب كل نقطة كما أفعل ." دفعني نحو الباب، ووضع يده حول رقبتي. أمسكت بمعصمه، وكانت عيناي مقفلتين به.
" أخبريني الحقيقة ، أنتِ ستتزوجينه لأن والدك العزيز هو من دفعك لذلك." أضاف كارتر ضغطًا على رقبتي، لم يكن ذلك كافيًا لإيذائي ولكن لكي أشعر به.
"ربما أبرم والدي صفقة لكنني وقعت في حبه، إنه رجل طيب." همست بخفة، هذا يجعلني أبدو ضعيفًة بشأن قراري.
أنت تقرأ
سأطلو المدينة بالأحمر
Horror"أمي ستعود للمنزل في أي لحظة" تأوهت على شفتيه، وسحبت يدي قميصه الذي غطى جسده النغمي "نعم" صوته العميق والمثير أرسل قشعريرة أسفل ظهري، وكان قميصه خاليًا تمامًا، وكانت يديه تتجول بحرية علي بينما عمقت القبلة. استقرت يده فوق فخذي، والأخرى على حافة...