فصل اضافي
شاهدت الجمهور يجتمع معًا، وبدأت أعصابي تتحسن. أصرت هايدي على إقامة حفل زفاف في الخارج في شهر ديسمبر، والحمد لله أن الثلج كان يتساقط. تم تثبيت شعري الأشقر في كعكة مجعدة بينما كان بعض الشعر المفقود يبرز وجهي بشكل جميل. ألقيت نظرة سريعة على خاتم زواجي وتذكرت كيف كان ينوي أن يأمرني، بعد أسابيع قليلة من أخذ خاتمي لنقش اسمه عليه.
"هل أنت مستعد يا باني. " قال والدي وهو يدخل وأمي ملفوفة حول ذراعيه.
بدأت أمي تصبح عاطفية للغاية، وملأت الدموع عينيها وهي تنظر إلي من الأعلى إلى الأسفل. كان فستاني العاجي يناسبني جيدًا، وكان الجزء الخلفي على شكل حرف AV ويصل إلى أعلى مؤخرتي مباشرةً. تم وضع مكياجي بشكل خفيف باستخدام ملمع شفاه بلون نيود لإضفاء الإثارة عليه.
"أنت جميلة." أمي تبكي وهي تضرب صدر والدي. "أليس كذلك؟" أعطته أمي نظرة خطيرة تطالب والدي أن يكملني.
"بالطبع. إنها تشبهك تمامًا يا عزيزتي." همس والدي وهو يقبل أمي، استدرت أبحث عن حجابي المُزرك الذي كان في السابق حجاب أمي.
وجدته جالسًا على الكرسي خلفي، وذهب والدي نحوي.
"ربما أنا؟" يسأل والدي.
أومأت برأسي بخفة، فدفع بهدوء قطعة من شعري خلف كتفي ووضع الحجاب على رأسي. وضعه على وجهي ثم قبل خدي بخفة.
"شكرا لك أبي." انا همست.
"أمي." خرج ناثانيال إلى الغرفة مرتديًا بذلته الرسمية الصغيرة، وكان شعره مصففًا إلى الخلف بشجاعة تمامًا مثل شعر والده.
"لا تبدو وسيمًا." ضحكت، وهو يهز حاجبيه في وجهي.
انحنيت إلى مستواه لأصلح ربطة عنقه الفوضوية، وعيناه البنيتان الصغيرتان وجدتا عيني.
"أنت تبدين جميلة جدا، أمي." يهمس وهو يبتسم مُظهرًا أسنانه الصغيرة ذات اللون الأبيض اللؤلؤي.
أنت تقرأ
سأطلو المدينة بالأحمر
Horror"أمي ستعود للمنزل في أي لحظة" تأوهت على شفتيه، وسحبت يدي قميصه الذي غطى جسده النغمي "نعم" صوته العميق والمثير أرسل قشعريرة أسفل ظهري، وكان قميصه خاليًا تمامًا، وكانت يديه تتجول بحرية علي بينما عمقت القبلة. استقرت يده فوق فخذي، والأخرى على حافة...