" مرحبًا سيدة فينسون."
ابتسمت وأزلت كعبي ببطء، وسرت نحوه. وضع بنجامين الزهور وهو يمسك بي. قبلت على شفتيه بلطف قبل أن أبتعد قليلاً لأنظر إلى عينيه. فرك إبهامي بسلاسة على خده، وكانت عيناه تراقبانني.
"لا أريد الانتظار..." همست، على أمل أن يفهم بنجامين ما أعنيه بذلك.
أراد بنجامين الانتظار ثلاث سنوات أخرى قبل أن يحاول إنجاب طفل آخر، أعلم أن بنجامين كان خائفًا من فقدان طفل آخر، وكذلك أنا، لكنني مستعدة لتكوين عائلة. اليوم، رؤية تيفاني مع ابنتها وحامل بطفل آخر جعلتني أرغب في طفل آخر.
بدا بنجامين مرتبكًا بينما كان حاجباه متماسكين معًا، وكان وجهه مليئًا بالأسئلة.
أمسكت بجنتيه ووضعت شفتي على شفتيه، ولم يتراجع بنجامين. استمر في تقبيلي بكل شيء، وانزلقت يديه خلف رأسي بينما كان يأكل شفتي عمليًا. قمت بسحب قميصه، وأوقعت له أنني أريد إزالته من جسده. تراجع بنجامين للخلف وأسند جبهته على جبيني بينما التقطنا أنفاسنا.
"هل تريدين أن تحاولي إنجاب طفل؟" يسأل بنيامين، كان تعبير وجهه طبيعيا، ولم يتأثر.
تنهدت قبل الايماء. لقد فهمت سبب قلقه قليلاً بشأن إنجاب طفل، وأعلم أن بنجامين يعتقد أنني سأحب كارتر دائمًا وهو لا يريد إنجاب طفل إلى هذا العالم إذا لم أكن متأكدة من مشاعري. سأكون صادقًا، ما زلت أحب كارتر ولكن حبي له لا شيء مقابل حبي لبنجامين. بنجامين يبرز الخير في داخلي، فهو يجعلني أشعر بالحب والجمال. لا أعرف ما يخبئه المستقبل ولكني أعلم أنني أريد أن يكون بنجامين بعيدًا عنه.
"بنجامين، أعلم أنك خائف، وأنا أيضًا خائفة، ولكني أحبك وأعرف-"
قاطعني بنجامين بضرب شفتيه على شفتي. شعرت بيديه على كتفي وهو يفك أزرار فستاني ببطء. انزلق من ذراعي إلى صدري، وتركني أرتدي ملابسي الداخلية السوداء. انتقلت شفتيه من رقبتي إلى كتفي، وكانت يده ملفوفة حول رقبتي بينما كان فمه يمسك بإحدى حلماتي. أسندت رأسي إلى الخلف عندما قضمها.
أنت تقرأ
سأطلو المدينة بالأحمر
Horror"أمي ستعود للمنزل في أي لحظة" تأوهت على شفتيه، وسحبت يدي قميصه الذي غطى جسده النغمي "نعم" صوته العميق والمثير أرسل قشعريرة أسفل ظهري، وكان قميصه خاليًا تمامًا، وكانت يديه تتجول بحرية علي بينما عمقت القبلة. استقرت يده فوق فخذي، والأخرى على حافة...