الفصل 1

906 12 6
                                    

كانت تركض خوفًا من شخص يلحق بها، وفجأةً صرخت: آه!

أميليا: أه!

أجل، كان حلمًا أو بالأصح كابوسًا مثل كل يوم.

أميليا: مجددًا! هذا هو الكابوس الثالث لي لهذا الأسبوع. أتمنى أن يختفي هذا الكابوس.

أميليا: حسنًا، هيا.

وقفت أمام خزانة الملابس وخرجت بعض الثياب،
ثم غيرت ملابسها إلى رياضية وركضت لمدة
ساعتين.

وعادت إلى المنزل

حيث كانت جميع أفراد الأسرة في البيت مستيقظون. ذهبت إلى غرفتها واستحمت، ثم غيرت ملابسها.

شكل اميليا

نزلت إلى أسفل الإفطار مع العائلة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نزلت إلى أسفل الإفطار مع العائلة.

أميليا: صباح الخير.

مارك (الأخ الأكبر لأميليا): صباح الورد يا صغيرتي.

ميلي (الأم): صباح الخير يا طفلتي.

جودي (الأخت الكبرى): صباح النور.

كرستين (الأخت الوسطى) ببعض نعاس: صباح الخير.

كيفن (الأب): صباح الخير يا أميرتي.

جلس الجميع على طاولة الطعام.

ميلي: إذن متى تقررين البحث عنهم؟

أميليا: كح كح... ماذا، أمي؟ أصدق أنك تقولين هذا! تريدين التخلص مني (بدراما).

ميلي: أولاً، أنا قول هذا لأنه شيء مهم.    وتوقفي عن هذه الدراما. ثانيًا، أنتِ لديكِ سبعة رفقاء، ولا تريدين البحث حتى عن واحد.

أميليا: أولاً، أنا أحاول أن تستوعبي منذ رأيت الذئبة الخاصة بي.

***** العودة إلى الماضي *****
كانت تنتظر ظهور الذئب، وعدد الذيول التي لديه هو عدد رفقاء الروح. إذا كان العدد خمسة، فهم رفقاء الروح خمسة، وهكذا. وظهرت الذئبة الخاصة، وكانت ذات سبعةذيول، مما يعني أن لديها سبعة رفقاء للروح.

**** العودة إلى الحاضر ******

ميلي لام: على قل حولي.

أميليا: حسناً.

أميليا: أنا آسف أمي، لكن لا أستطيع التفكير في البحث عنهم.

ذهب كل واحد إلى عمله.

أميليا انتظرت حتى الساعة 12 ظهراً.

فجأة، دخلت المربية إلى أميليا.

الممرضة: دكتور، هناك...

أميليا: هدي، ماذا حدث؟

الممرضة: لقد انفجرت قنابل في الشارع، والآن هناك الكثير من المصابين وهم في طريقهم، ويقولون إن عددهم كثير.

أميليا: هيا بسرعة، لنذهب.

المدير الطاقم الطبي السيد روجر: كل طبيب يأخذ الحالة الصعبة والممرضون يأخذون الحالات البسيطة.

أميليا والأطباء: حسنًا.

بدأت العمل بعد إجراء عدة عمليات، وكانت أميليا أول شخص ينتهي من العمليات التي لديها، وأول ما خرجت حتى سمعت أصواتًا.

ريد دكتور، أين الدكتور؟ كان هناك حارس شخصي لأنه يرتدي زيًا رسميًا وذو عضلات، 

لذلك عرفت أميليا أنه حُرس من أول نظرة.

اميليا :أنا هنا، ماذا هناك؟

الحارس الشخصي: نعم، أنا ريد، رجل. (وضَع يده على كتفها)

وفي لحظات، كانت اليد التي وضعها الحارس على كتفها قد انتقلت إلى خلف ظهرها.

إليك النص مصححًا:

أولًا، أليس هناك فرق بين فتاة ورجل؟

ثانيًا، إذا توفي الرجل، سأتحمل اللوم، لأنه لا يوجد طبيب (رجل أو امرأة) متواجد، وأنا الوحيدة المتاحة.

دفعت الحارس.

أميليا: أين المريض؟

ذهب الحرس الشخصي إلى المكان حيث تجمّع حوله الحراس، وأبعدهم عنه، وفجأةً...

الذئب: وأخيرًا، وجدنا واحدًا من رفقاء الروح، أجل.

أميليا: هذا هو واحد منهم.

وكانت ترى الرجل الجالس على الكرسي، المصاب في صدره، وملابسه مغطاة بالدم، ونظر إله



****يتبع****

(لي ماذا انا؟) الرواية متوقف حيث تعيش القصص. اكتشف الآن