وبدوا يأكلون ولا يسمعون طوال الوقت سو صوت الملاعق والشوك.
بعد انتهاء الطعام:
ماكسن: اليوم سوف أسافر إلى روسيا أنا وماثيو وأنطونيو. يوجد عمل في المافيا، ما باقي العمل عليكم؟ هل تممتم مع الشركات؟
جميع بصوت واحد: حاضر.
ذهب كل واحد إلى عمله.
ومع الثلاثة في العمل:
انتهى مارتن من عمله ووجد الجميع مشغولين بأعمالهم، فقرر أن يأخذ قليلاً من الوقت ليخرج.
ذهب إلى سيارته في طريقه.
فجأة بدأت رصاصات تتطاير نحو ماثيو، وصل بصعوبة إلى سيارته. لكنه يعلم أنه لا يستطيع مواجهة الكثير منهم لأن عددهم كبير، فتصل بجاك.
جاك: ماثيو، ماذا يجري؟
مارتن: لقد تعرضت للهجوم ولا أملك سوى مسدس.
جاك: حسنًا، سأحضر
أغلق الخط وكان مارتن داخل سيارته، من الجيد أن سيارته ضد الرصاص. كان المكان قريبًا، وجاء جاك مع التعزيزات، وبعد دقائق كانوا هم المسيطرين على المكان. لكن نتيجة خطأ، أصيب ماثيو برصاصة قريبة من القلب، لذلك نقلوه إلى المستشفى مع بعض الحراس الموثوقين بينما كانوا ينتهون من القتال.
وهكذا انتهى مارتن في المستشفى.
ذئب الخاص بِ مارتن : مارتن انظرْ الى رفيقتنا
نظر مارتن الى اميليا التي كانت علامات البرود والقوى عليها وهي تقترب منه
قتربت اميليا التعين الجرح
اميليا : حسنا نا جرح اليس عميق الكن المكان قريب من القلب من الفضل ندخلك العمليات جهزو كل شيء الاخرج هذه رصاصى
الممرضون : حسنا
الحارس: هل حصل شيء يا رئيـس؟ لقد قطعت حديثي أميليا، فنظرت إلى مارتن وقالت:
أميليا: لا تقلق، لأنه حتى لو كنت حاقداً على حارسِك الذي أهان النساء وأهان شخصين، وأنت أحدهم (تعني رفقاء الروح)، فهذا لا يؤثر على أي شيء، لأني عندما ارتديت هذه الملابس، قررت أن أساعد أي شخص يحتاج إلى مساعدة. ثم نظرت إلى الحارس.
وهكذا تم نقل مارتن إلى عمليات.
مارتن: يا لسخرية القدر، قبل قليل كان صراع الموت، والآن أنا مقبل على أول عملية، وعلى يد من؟ رفيقتي! لكن كانت الأجواء أجمل مما توقعت، إلا أنها تبدو أنها انزعجت من كلام الحارس. (ملاحظة: مارتن قال إنه لا يريد أن تلمسه أي فتاة، فهو يريد فقط من رفيقته أن تلمسه، لكن الحارس فهم الأمر بشكل خاطئ .)
وبعد مدة، جاء البقية إلى المستشفى وذهبوا إلى مكتب الاستعلامات.
أيمن: عذراً، قد جاءكم شخص مع حراسه.
الموظفة (امرأة عجوز): أو أنتم من العائلة؟ قد دخل إلى غرفة العمليات وسوف تنتهي العملية بعد قليل. هو في غرفة العمليات في الطابق...
أيزن: حسنًا
بعد وصله، انتظر قليلاً حتى أضاء الضوء الأخضر، وخرجوا من العمليات، والمفاجأة كانت أن الفتاة هي رفيقتهم.
أميليا تحدثت إلى الذئب المتحمس.
ذئب: أميليا، لقد وجدنا الربع من رفاقنا من أصل 7، هل تصدقين؟
أميليا: اسكتي، ألا يكفي ما حدث في العمليات؟ والآن هم بالتأكيد من المافيا. يعني، برأيك هل هناك اسو منهم ؟
ذئب: لا تلوميني، فالمي آليهة القمر (استغفر لله)
أميليا: آه، لقد انتهت العملية أخيرًا، لكنها ستكون في غرفة لأن الرصاص كان قريبًا من القلب. لقد كانوا مصدومين لأن رفيقتهم هي من أجرت العملية.
جاك، من شدة الصدمة: حسنًا، شكرًا.
وذهبت أميليا دون التفات.
أميليا: أغلقت باب غرفة المكتب الخاص بها، وبدأت بالبكاء. لماذا يحدث كل هذا معي؟ لماذا؟
*****يتبع *****
تسأل لماذا بكاء أميليا وماذا حدث جعلها تبكي، وماذا سيحدث معهم؟

أنت تقرأ
(لي ماذا انا؟) الرواية متوقف
Fantasyعن فتاة تعمل كا طبيبه في المستشفى وفجه تجد رفقه جميعن وانهم 7 من رفقاء كيف سا تتصرف وخصوصن انهم من غنى العائلة بي العالم ويضن المعرفون بي بي شركات والموال وجمهرهم وهذه من العائلةالتي تحيطهم يحول جذبهم الهم وهذه غير الفتايات التي يتمنون نظره من...