الفصل 16

115 3 0
                                    

كان موعد خروج جابريل من مستشفى والكن حاله مثل الماضي.

مارك: حسنًا، قد جمعت أغراضك.

كيفين: وحصلت على تأكيد من المستشفى.

جابريل: شكرًا، وأنا أعلم أنكم لم تتقبلوني وتكرهونني. لكم الحق أن تكرهوني.

هنيري: كلامك صحيح، لكنني اتصلت بأريان وأيضًا أنت لم تكن بوعي كامل.

جابريل: شكرًا، لكن ماذا عن الطفل؟

حزن الجميع للحظة عند ذلك.

قطع هذا الجو هنيري.

هنيري: لقد حضرت الكرسي، لما لا نتحدث   بعد خروجك.

جابريل كان حزينًا: أريد أن أرى ابنتي.

ذهب روى، كنت بين الجاهز حب هنيري أن يخفف الجو، فقال: إذا الفتاة تبلغ من العمر سنتين الآن، ألم تخبرني ماذا ستسميها؟

انظر إليه، وبعدها قال: إيلينان.

جابريل: اسم جميل، أليس اسم جميل؟

مارك: أجل.

جابريل بعد أن صعد إلى السيارة: إذاً، كيف هو الوضع؟

مارك: كل من العائلتين لا يتحدثون.

هنيري: حتى أنه لم يعد مثل السابق، صار كل واحد عنده رأي عن الآخر، وكأنهم يهربون.

بعد فترة من الوقت، وصلوا إلى منطقة القصور، أجل لأن قصرهم قريب من بعضهم. رأى من سيارته.

القصور التي بُنيت، نُظر إلى القصريْن اللذين كانا

قريبين من بعضهما، واللذين كانا على وشك الانتهاء

من البناء. قام ببنائهما الابن هنيري، روانا كان

سعيدًا بولادة آدم، إلى درجة أنه بُنِيَ القصر لذلك الطفل الذي بعمر ابنته،سيبلغ عمره 3 سنوات مثل ابنته، لأن الفرق هو شهرين.

ولا  يعرف لماذا

بعد ولادة آدم بفترة، عرفوا بحمل بطفلة، وهي أميليا.

ولم يمل أو يسترح لأنه كان يبحث عن
وراء الذي عمل سحرًا، فهو لا يتذكر شكل امرأة.

النص بعد التصحيح:

التي خدعته بعد شهر، حيث هدأت الأوضاع.

أحد الحراس قال: سيدة الصغير قد اختُطفت.

جابريل صاح: عن ماذا تتحدث؟

الحارس: سيدة الصغير تم خطفها، وكانت هذه

هي الضربة الثانية لجابريل، لأن الشيء الوحيد

الذي تركه على قيد الحياة، والآن فقد أملًا آخر.

وهكذا بدأت معاناة البحث عن ابنته

وهذا منذ خمس سنوات.

وكان الجو في قصر هنيري وروانا

هادئًا، وكان آدم ذو سبع سنوات يلعب مع أخته أميليا

التي تبلغ من العمر خمس سنوات.

وكان الوضع مأساويًا حتى وجدوا الخادمة تخبر والدتهم

عن خطف أولادهم.

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
####يتبع #########

(لي ماذا انا؟)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن