بعد أن وصلوا إلى مستشفى الأخ، كان مارتن ينزل من الدرج والممر أمامه الخامس يقفون.
ريان: أهلًا بعودتكم.
الثلاثي: شكرًا.
أنطونيو: كيف حالك، مارتن؟
مارتن: أنا بخير، بالنهاية هي التي قامت بالعملية.
إيزن: طبعًا، فرح، لكن أريد أن أعرف شيئًا: لم أتحصل على حظ مثل حظك.
مارتن: أولًا، الحظ شيء نادر، وثانيًا لا تحسد.
ماكسن: حسنًا، دعونا نذهب إلى قصر جديد.
أنطونيو: هناك بعض الشك، فهو يعرف ذلك النظر بعيينه: دعني أحزر، هل هذه القصة قريبة عليه؟
ماكسن: من يدري، قد اشترينا البيت منذ عام، لكننا كنا مسافرين، لذلك رجعنا إليه.
ماثيو: مثلما حدث في الطائر والمطار، عجبني.
جاك: لاحظوا ماذا حدث في الطائر والمطار.
ماكسن: قصة طويلة، سوف نتحدث ونحن في الطريق.
وفعلاً كانوا في السيارة يتحدثون عن الذي حدث.
مارتن: أو كنت تعرف أن ابتسامته كانت تخفي وراءها شيئًا، لكن كم هي قوية، عجبني موقفه.
جاك: أجل، لكن ما هو الشيء الذي جعله يكرهنا؟
إيزن: تركوا لي هذه لأني أشتاق له وأريد أن أراه.
ماكسن: لذلك أمرت بعض الحرس لوضع كاميرات مراقبة، ولأن الجميع كان مشغولاً بعيد ميلاد الابن، كان من السهل وضعها.
إيزن: أنت الفضل، أعطني شاشة الكاميرات.
ماكسن: قد وضعت نسخة لكل من هذه الهواتف موصولة بالكاميرات.
ماثيو وجاك: أعطنا أيضاً.
ماكسن: تفضلوا.
وأخذ كل منهما هاتفاً.
في مكان آخر:
إيلا: قد عدنا.
وجاء بعدها ورمانو.
ليلى: أو هل بسببكم يا صغاري؟ (روجير وليلى يعيشان في بيت منفصل، لكن اليوم سوف يظلان للاحتفال بعيد الميلاد).
ميليا: أين أميليا؟
ورمانو: إنها تصف سيارتها.
أميليا بابتسامة من قلبها: سمعت اسمي، هل بهذا القدر أنا مهمة؟
مارك: لا، لكن على رعي الحيوانات أن يسأل عن حيواناته.
أميليا: ألا تسأل عني، أليست أمامي؟
مارك: ماذا تقصدين؟
أميليا: أقصد القطة فيفي، لماذا أخذتها على نفسك، إلا إذا كنت ترى نفسك حيوانًا؟
أنت تقرأ
(لي ماذا انا؟)
Fantasíaعن فتاة تعمل كا طبيبه في المستشفى وفجه تجد رفقه جميعن وانهم 7 من رفقاء كيف سا تتصرف وخصوصن انهم من غنى العائلة بي العالم ويضن المعرفون بي بي شركات والموال وجمهرهم وهذه من العائلةالتي تحيطهم يحول جذبهم الهم وهذه غير الفتايات التي يتمنون نظره من...