الفصل 8

162 5 3
                                    

بعد أن وصلوا إلى مستشفى الأخ، كان مارتن ينزل من الدرج والممر أمامه الخامس يقفون.

ريان: أهلًا بعودتكم.

الثلاثي: شكرًا.

أنطونيو: كيف حالك، مارتن؟

مارتن: أنا بخير، بالنهاية هي التي قامت بالعملية.

إيزن: طبعًا، فرح، لكن أريد أن أعرف شيئًا: لم أتحصل على حظ مثل حظك.

مارتن: أولًا، الحظ شيء نادر، وثانيًا لا تحسد.

ماكسن: حسنًا، دعونا نذهب إلى قصر جديد.

أنطونيو: هناك بعض الشك، فهو يعرف ذلك النظر بعيينه: دعني أحزر، هل هذه القصة قريبة عليه؟

ماكسن: من يدري، قد اشترينا البيت منذ عام، لكننا كنا مسافرين، لذلك رجعنا إليه.

ماثيو: مثلما حدث في الطائر والمطار، عجبني.

جاك: لاحظوا ماذا حدث في الطائر والمطار.

ماكسن: قصة طويلة، سوف نتحدث ونحن في الطريق.

وفعلاً كانوا في السيارة يتحدثون عن الذي حدث.

مارتن: أو كنت تعرف أن ابتسامته كانت تخفي وراءها شيئًا، لكن كم هي قوية، عجبني موقفه.

جاك: أجل، لكن ما هو الشيء الذي جعله يكرهنا؟

إيزن: تركوا لي هذه لأني أشتاق له وأريد أن أراه.

ماكسن: لذلك أمرت بعض الحرس لوضع كاميرات مراقبة، ولأن الجميع كان مشغولاً بعيد ميلاد الابن، كان من السهل وضعها.

إيزن: أنت الفضل، أعطني شاشة الكاميرات.

ماكسن: قد وضعت نسخة لكل من هذه الهواتف موصولة بالكاميرات.

ماثيو وجاك: أعطنا أيضاً.

ماكسن: تفضلوا.

وأخذ كل منهما هاتفاً.

في مكان آخر:

إيلا: قد عدنا.

وجاء بعدها ورمانو.

ليلى: أو هل بسببكم يا صغاري؟ (روجير وليلى يعيشان في بيت منفصل، لكن اليوم سوف يظلان للاحتفال بعيد الميلاد).

ميليا: أين أميليا؟

ورمانو: إنها تصف سيارتها.

أميليا بابتسامة من قلبها: سمعت اسمي، هل بهذا القدر أنا مهمة؟

مارك: لا، لكن على رعي الحيوانات أن يسأل عن حيواناته.

أميليا: ألا تسأل عني، أليست أمامي؟

مارك: ماذا تقصدين؟

أميليا: أقصد القطة فيفي، لماذا أخذتها على نفسك، إلا إذا كنت ترى نفسك حيوانًا؟

(لي ماذا انا؟)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن