الفصل5

215 5 2
                                    

نبدا عند اتصال ماكسن عليهم وهم مجتمعين في غرفة مارتن التي في المستشفى

(اريان اخبرهم عن الحدثْ وصابت مارتن )

فتح اريان الكاميرا على ثلاث أشخاص جالسين في غرفة اجتماعات ويرجعون بعض الملافات
وكان الجهاز بين يدى الحارس

الحارس: السيد ماكس السيد اريان

ابعد ماكسن نظره عن لاوراق ويضن ماثيووانطونيو

وقال ماكس : مارتن كيف حالك

قال مارتن ببعض الخبث: حسنًا، كنت قد قلت إنني أريد العودة إلى البيت وإنني أكره المستشفى، ولكن بعد رؤيتها في تلك الحالة، صرت أتمنى أن أصاب برصاصة لكي يتم إجراء العملية لي بيديها

ماثيو  ببعض الاستغراب: ماذا تقصد؟

جاك فهم ما كان يرمي إليه مارتن وكتم ضحكته.

وبعد لحظة، فهم ماثيو ما كان يقصده مارتن.

ماثيو بفرح وابتسامة: هل رأيتموها؟

هز الجميع رؤوسهم.

ماكس: كيف رأيتموها؟

جاك: قص عليه القصة.

أنطونيو ببعض الحماس: إذا، كيف كان شكلها وماذا كانت تلبس؟ وهل كانت كما نتخيل؟

إيزان: بل هي أجمل مما كنا نتخيل، بل كانت كأنها ملاك هرب.

مارتن : وشعر الاحمر الذي يشع بي شكل جميل يخطف النفاس

ايزن : والماذا الوصف سا رسل الكم صور او عدد من الصور

( أيضاً بعد الاطمئنان على مارتن، اخترق هاتف أميليا دون علمه)

و بل فعل رسل إلى الجميع.

قال ماكس: الموضوع كان حقًا يستحق بناء ذلك القصر وجمع كل تلك التصميمات للمجوهرات النادرة.

جميعًا: أجل، معك حق.

أنطونيو: من كلامك هذا يعني أننا سنعود صحيحًا؟

ماكس: أجل.

جاك: لكن...

ماثيو: لكن ماذا؟

مارتن: هناك مشكلة.

جاك: أخبرني عن الذي قالته.

ماكس: هذا جيد، أين المشكلة؟

أيزان: المشكلة هي أنها لم تكن تبتسم بصدق، وكانت تمسك بالقلم وكأنه تحول إلى كتمان غضبها، وكأنه تحول إلى إخفاء شيء.

ماكس: حسنًا، سأراك غدًا ونتكلم.

غلاقو التصال

وفي بيت أميليا، قصت عليها ما حدث.

أميلي: وماذا في ذلك؟

أميليا: إنهم من مافيا لاريد.

أميلي: كيف عرفتي ذلك؟

أميليا: إنه واضح يا أمي، فإذاً كيف كان مصاب بِ الرصاصى؟

أميلي بصوتٍ مرتفع: أولاً، هذا تخمينٌ منك، وثانياً، هل كنت تعتقدين أن الهلاك ملائكة نزلوا من السماء؟ عزيزتي، ألا تنسين أننا أنا وأبوك وكافة العائلة كنا من المافيا؟

إليك النص مصححًا:

أميليا: موفقه، آسفة أمي، لكنني الأقدر على قول السبب الحقيقي.

وهكذا انتهت الليلة على الناس بهدوء. كانت أميليا تفكر وتحاول جمع شتات نفسها، الذي كان يراها وكانها تفكر في آخر أيامه. أليس ككل فتاة عندما ترى رفيقتها تبدأ بالتفكير في المستقبل وكيف سيكون موعدهم؟ كم ستبدو العلاقة، شكل الفستان، عدد المدعوين، وعدد الأطفال الذين تفكر في إنجابهم. أو حتى السماء التي تفكر فيها. أجل، فهذه طبيعة كل بنت ترى رفيقتها وتفكر بهذه الطريقة. لكن أميليا على العكس.

****يتبع****
تتوقوع اي هو الشي الذي تخفيه اميليا

(لي ماذا انا؟)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن