أعتذر عن التأخير، لكن كان لدي ظروف.
آسف إذا كان هناك خطأ في الكتابة.
وقد قمت بإجراء بعض التعديلات على بعض الفصول القديمة.
لنبدأ.______________________________________
أميليا: إيلّا ورومانو ذهبا إلى السيارة.
بصوت واحد منهما: حسنًا.
ذهبا إلى السيارة.
أخذت نفسًا طويلًا وخرجته.
وتحدثت بنبرة يكسوها البرود.
أميليا: حسنًا، مادام كنتم معهم فأنتم على معرفة بهم
(تقصد الذين في المستشفى) فأنتم على دراية بأنني قلت في يوم محدد إذا ابتعدتم عن عائلتي حتى ذلك اليوم.وكانت تضغط على نفسها حتى لا تخرج غضبها أمام الجميع.
وذلك بسبب أن في هذا العالم لا يجب أن تكره رفيقاً إلا بوجود سبب مقنع، وأميليا، ألم تجدي سبباً حتى الآن؟
أجاب ماكسن:
1- لا أحد يمنعني من التقرب من عائلة رفيق. وهذا ينطبق عليّ أو عليهم (يقصد بهم)، وهذا يعني أنك وغيرك لا يمكنكم منعي من التقرب من عائلتك.2- نحن عائلة واحدة، وليس هناك أفراد عائلة غريبة، لذلك قررت أن نذهب سوياً، فما المشكلة؟ لا شيء غريب في ذلك.
3- ألم الغضب، يا أميرتي؟
النص المصحح بالعربية هو:
أميليا، وهي تحول مسار حديث آخر، قطعت حديثهم قائلة:
1- نعم، أنا أمنعكم من الاقتراب من عائلتي.
2- لا، نحن لسنا عائلة حتى نرى في الأسبوع المقبل إذا كنا سنتوافق أم لا.
3- لا علاقة لك بي.
ماثيو قرّب يديه من خديه وجذبه: أنظر إلى صغيرتي الشقية وهي غاضبة، ألستِ العزيزة؟
أبعدت يد ماثيو وقالت بصوت يكسوه بعض الغضب: ألستُ الصغيرة لأحد؟ وهذا تنبيه بأن لا تقتربوا من عائلتي.
ثم ذهبت وتركتهم.
في السيارة، كانت أميليا غاضبة.
أيلا: ما بكِ؟ أليس رفقاؤكِ؟ لقد كانوا ودودين وطيبين، بالتأكيد عرضوا عليكِ أن تركبي الطائرة معهم.
أميليا: أجل، اذهبي يا أيلا. مع أي شخص، لأنهم فقط عرضوا. أه... وكلهم وغاد! كيف رأيتهم بهذه الطريقة؟
أيلا: ما بكِ؟ يجب أن تكوني أفضل في التعامل معهم.
رومانو: معها حق. هم رفقاؤكِ، يجب أن تنسي الماضي وتحاولي أن تعيشي، فالماضي يبقى ماضياً، والحاضر هو ما يجب أن تركزي عليه.
أميليا: الكلام سهل أن تتحدثي به، لكن الفعل صعب. هل تعرفين ما معنى أن يراكِ بهذه الطريقة؟لا أصدق، كيف جئتم معهم؟ لماذا جئتم معهم؟
أيلا: لكنهم، أليسوا من المافيا؟
أميليا: كلا، أنا متأكدة أنهم من المافيا.
رومانو: ماذا؟ هل تحقق مارك منهم وأحضر المعلومات عنهم بهذه السرعة؟ هل وثق بهم إلى هذه الدرجة؟
أميليا: لا، لكن حاستي تقول هذا.
أيلا: أميليا، هل تصدقين أنك تفعلين هذا؟
أميليا: حسنًا، لنغير الحديث. ماذا تريدون أن نفطر؟ أنا أريد أن أفطر بشكل جيد وأرغب في فطور مميز.
الثنان بصوت يملؤه الحماس: أجل، أنتِ الأفضل.
في المطار بعد مغادرة أميليا:
أنطونتو: يبدو أن هناك قطة شرسة، علينا أن نتعامل معها.
ماثيو: أوافق.
بعد ذلك، وصل موكب من السيارات إلى الموصل، ونزل كل من جاك وإيزن.
قال جميع الحراس: أهلاً بعودتكم إلى البلاد، فقد كان الأمر مزعجًا عندما غدرتم.
أجاب جاك: أهلاً بعودتكم، لقد كان الأمر مزعجًا للغاية عندما غادرتم.
أضاف إيزن، وهو يؤكد على كلام جاك: أجل، فإن المكان يبدو مزعجًا جدًا.
قال أنطونيو: دعكم من هذا، من المسؤول عن الهجوم الذي تعرضتم له؟
إليك النص مصححًا بالعربية:
جاك: كان بعض من أعضائه تمت تجميعها، وهوية المجرب غير معروفة. لكننا لم نعرف من صحبه. لكنني وجدت بعض المعلومات عن من هم تحت التهديد، ولكن لا تقلق، قبل أن ينتهي اليوم ستظهر المعلومات عنه.
ماكسن: يبدو أن بعض الكلاب تريد أن ترفع أصواتها، لكن على من ستقوم بمسكهم ورؤيتهم من هم شياطين العالم السفلي. وضحك، ألا يعرف معنى أي شخص غيرهم؟
جاك: يبدو أننا سوف نستمتع.
ماثيو: لكن يجب أن نكون رحيمين الآن، الحدث قادم مثير.
النص المصحح بالعربية:وافق الجميع على كلامه.
نظروا إلى ماكسن الذي قال: حسناً، هي إلى مستشفى بناء، فمارتن سيخرج اليوم.
****يتبع ******
ماذا تتوقعون أن يحدث؟
واعتذر عن الفصل القصير، لكن الأمر خرج عن السيطرة.
ولا تنسوا طوني، رائيكم بالفصل باي!
أنت تقرأ
(لي ماذا انا؟)
Fantasyعن فتاة تعمل كا طبيبه في المستشفى وفجه تجد رفقه جميعن وانهم 7 من رفقاء كيف سا تتصرف وخصوصن انهم من غنى العائلة بي العالم ويضن المعرفون بي بي شركات والموال وجمهرهم وهذه من العائلةالتي تحيطهم يحول جذبهم الهم وهذه غير الفتايات التي يتمنون نظره من...