تبد عند تلك العين التي تملؤها الغيرة وتملك كيف
لا وهي بذلك الفستان الذي كان يظهر ممتلئًا كالسهم.
كان يقسم له، لكن لم يكن هناك مكان، فذهبوا وقتلوا كل
شخص كان ينظر حتى ولو بالخطأ، فكل شيء
يهم جسده، وروحها، ونفسه، وكل شيء بالنسبة لهم
هو مالكهم، ولكن عليهم أن يلتزموا بوقت الرهن
لأنه بدون سبب يتكبّرون، ولا يريدون أن يتكبّروا أو
يظهروا وجههم الحقيقي لها.
قطعهم الحارس.الحارس: عفواً يا سادة، نحن وجدنا المسؤول عن الحدث
(محاولة القتل، الفصل الأول والثاني)
كان الغضب يسيطر عليهم ويريدون أي شيء لتخفيف هذا الغضب، خصوصًا أنهم بدوا متأثرين بالتعذيب الذي يتعرض له الناس الموجودون . فقد كان الحظ عائقًا أمام رئيس القتال المجورين، لأنه لم يكن موجودًا، بينما كان الآخرون جالسًا على الكراسي، والباقي واقفين ينظرون إلى تقدم ماثيو.
ماثيو: هلاً، سأكون واضحًا، لديك خياران: الأول هو الاعتراف ليخفف عنك التعذيب، والثاني هو أن تتحدث. لكن في ظل التعذيب، قد تتمنى الموت ولا تجده.
زين (رئيسي): لا تحاول حتى، ستموت هنا.
ضحك ماثيو ونظر إلى ماكس الذي كان يرفع كمام القميص. وأول ما رفعه، ظهرت على ظهره وشم، حتى بدأ يتوسل، لكن هيهات.
(شكل الوشم)
______________________________________
انتهت الفعالية وكانوا جالسين يتحدثون حين قطعت حديثهم الخدمة وهي تحمل الملف.الخدمة: عفوا سيدتي، هذا الملف جاء البريد.
مارك: أوه، أعطيه لي أميليا.
أميليا: ماذا فيه؟
مارك: إنه خاص بمعلماتهم، لم أكن أعرف أن حضر غير معلمات الشخصية هنا، والآن كانت لدي شكوك حول أن بينهم عناصر من المافيا، فطلبت منه.
أميليا: حسنًا، شكرًا.
ذهبت إلى الطابق الثاني وهي تقرا المعلومات عن الشخص الذي ستتعرف عليه، لأن هذه العائلة تخفي أسرارًا كثيرة، (وفي الفصول القادمة وبداية الفصل العاشر ستبدأ الأسرار بالانكشاف.)
إليك النص بعد التصحيح:
ميلي: أتمنى أن لا تكون محقًا.
عانقت ليلى ميلي.
ليلى: ماذا قلنا؟ وإذا كان هو من المافيا، فسوف نكون معه.
هذا ما جعل أميلي تهدأ قليلاً وتبتسم لصديقتها التي كانت دائمًا موجودة لتواسها.
أميليا: حسنًا، لي، ماذا تخبئون يا رفاق؟ ونرى القمر في السماء (استغفر الله).
وكانت المعلومات مثل الموجودة في الفصل 2.
أخذت نفسًا وجلس على الكرسي.
فكرت في الانتحار لأنني حاولت عدة مرات، ودرجتي كانت 99. وبدأت أفكر في الانتحار في المرة 100، لكنني رجعت عن تلك الفكرة بسبب وعدي والفكرة التي كانت في الماضي.
(ترا، أي وعد ؟ وماذا كانت تحول الانتحار أكثر من مرة؟) بعد مدة، نزلت إلى الأسفل في نفس الوقت الذي أمسك فيه نطونيو الهاتف.
كانت تحضر بعض الحليب وكانت بيدها علبة مضادات الاكتئاب وتنتظر الحليب لتشربه مع الدواء لأنها تحب شرب الحليب مع الدواء. بينما كانت تنظر إلى ذلك الملف، اقتحمت جودي المطبخ .
جودي (لأختها الكبرى): إذن مما رأيت، فالتوقع كان صحيحًا.
أميليا: أجل.
جودي: إذن إلى أي درجة هم ؟
أميليا: الملف يثير قلقي، نظر إليه لأني لا أريد التحدث.
جودي بعد قراءة الملف: حسنًا، يبدو أنهم خطيرون جدًا، لكنني أرى أنه من الجيد أنك لم تحاولي الانتحار.
إليك النص بعد التصحيح:
وكانت هذه مع دخول الستة إلى المكتب حيث كان يجلس أنطونيو، وقد كان الجميع مصدومين بقولهم: ماذا يعني أن أميليا جربت الانتحار؟
أميليا: ومن قال إني لم أرد ؟ لقد وقفتني ذلك الوعد.
جودي: نحن معك، أنا وأمي وإخوتي، حتى وإن لم نكن من نفس الأب والأم، إلا أن الدم الذي يجري في عروقنا واحد، وسنكون معك تمامًا.
ابتسمت أميليا وشربت الحليب والدواء، ثم ذهبت إلى النوم، تاركة الذين يفكرون في كيف كانت حياتها وما الذي حدث بخصوص الانتحار وما تقصده جودي.
.
.
.
.********يتبع*********ترى لماذا حولت الانتحار، وماذا كانت تقصد جودي بكلمة؟ ولماذا أميليا المريضة تعاني من الاكتئاب، ولماذا بدأ الخوف على رئيس القتال المجري عند رفع الكمامة؟
أنت تقرأ
(لي ماذا انا؟)
Fantasyعن فتاة تعمل كا طبيبه في المستشفى وفجه تجد رفقه جميعن وانهم 7 من رفقاء كيف سا تتصرف وخصوصن انهم من غنى العائلة بي العالم ويضن المعرفون بي بي شركات والموال وجمهرهم وهذه من العائلةالتي تحيطهم يحول جذبهم الهم وهذه غير الفتايات التي يتمنون نظره من...