في ذلك المطبخ الذي يعدون فيه أفضل الحلويات، كنت أنظر إلى ما يقومون بإعداده وفجأة دخلت أميلي وبدأت.أميليا: لا أفهم لماذا غير ملابسي، وقد اتفقنا على أن نرفض هذا الارتباط.
أميلي: حتى ولو، أنا لا أريد أن يتحدث أحد من عائلة نهر الدم عني، ولا أريد أن يتحدث
أحدهم منهم إلى جوليت أو كلارا أو إليزا ويقول إنني ألا عرف اهتم بكم بشكل صحيح.
وكانت ملامح أميلي توحي بالتوتر لأنها تعرف أنهم سوف يرفضون الأمر،
فهي لا تخاف من ردة فعلهم بل تخاف على ان يتحدث عنه او اختها . وكانت تشعر بل حزن لأن أختها لم تكن موجودة.قطعها الرد.
قال كيفن لزوجته: حبيبتي، كل شيء سيكون جاهزًا، وأميليا لأنها طفل محب وطبيبة ستسمع كلام أمها وتذهب وتغير ثيابها، أليس كذلك؟
خرجت أميليا لتقول: حسنًا.
بعد قليل، ذهبت إلى الأعلى.
غيرت ملابسها وارتدت الفستان مع نفس التسريحة.
وكانت جميل مع شعر انري الجميل
بعد النتهاء ذهبت الى غرفت ادم وكان بي شكل وسيم جدا
شكل ادم
وثيابه
أنت تقرأ
(لي ماذا انا؟)
خيال (فانتازيا)عن فتاة تعمل كا طبيبه في المستشفى وفجه تجد رفقه جميعن وانهم 7 من رفقاء كيف سا تتصرف وخصوصن انهم من غنى العائلة بي العالم ويضن المعرفون بي بي شركات والموال وجمهرهم وهذه من العائلةالتي تحيطهم يحول جذبهم الهم وهذه غير الفتايات التي يتمنون نظره من...