الفصل الثالث | تسمية الخيول.
_______
.p.o.v.
___-التعليقات بين الفقرات تشجعني-
___بعد ذلك الصُمت الذي حل فجأة مع تجعُد ملامح غريسي
بذلك العبوس بسبب
الرد العنيف!-وأن وقعتِ؟ أنتِ تخافين الوقوف أمامها والأن تريدين الصعود، ليس لدي الوقت لأتحمل مسؤوليتك أن وقعتِ!
حسنًا، ربما الأمور بينهما الأن ليست جيدة،
حتى أبتسمت تُحدق به مُبتسمة بكل بساطة-أذنْ علمني كيف أركبه!
يعلمها؟ كيف تركبه؟ يراهن منذ الأن بأن عقلها بريئ
مقارنةٌ بعقله وهذا سيء، سيء جداً، لأنه سيعبث بعقلهارفع طرف شفته بسخرية ليعكف حاجبية
ينظر لوجهها المبتسم-حقًا؟!
-أنا أرجوك! أنه يومي الأول تعاطف معي قليلًا!
هيَ تحدق به مُبتسمة كالبلهاء تنتظر أجابته وهو يتفحص ملامحها يتنهد دافع شعره للخلف يزيله عن عيناه
-ربما لا أعلم، ولكن ليس الأن ربما غدًا.
أبتسامتها لم تختفي بلّ العكس ازدادت
وسعها تهز رأسها
تؤمئ لهُ، ليقاطعُهما دخول بيول للأسطبلْنظرا لها الأثنان بذات اللحظة، ليأخذ جونغكوك بعض القش داخل تلك العربة الصغيرة
ينقلهُ للخارج متجاهل وجودهما-غريسي أود محادثتك بشيءٍ هام.
يبدو بعض التعابير المُريبة فوق ملامُحها
لتلاحظة غريسي تمسك يديها بأرتباك
أنت تقرأ
أعدُكِ ١٩٤٠ | Jk
Randomرواية بطابع قديم وبزمن الحُروب! كـانَ رجلاً عادياً قبل أن يُـرسل ألى الجيش من أجل الحَـرب ثُـم يتَـرقى بمرتبـة الجينيـرال، وهـَي فتـاة عاديـة أتِت للعمل بمنزلهُـم لتـرى نفسُـها بين قُبضتـيهُ يَذوقـها مرارة الحُـب ومتعتـهُ. - أنا الجينِرال جيِون ج...