الفصل الواحد والعشرين | الحرب الأخيرة.
___________
أهلاً حلواتييي فرولاتيي🍓🩷🩷.....
*في مكان آخر*
-الواحد والثلاثون من ديسمبر عام -1942- نهاية السنة لدخول سنة جديدة -1943-
-في أيطاليا، وحدة الجيش، القاعدة العسكرية-
...
-تجهزوا!
-عُلم سيدي!
تحرك ذلك الجندي وسط ساحة التدريب وراح راكضاً
لغرفة المدير لأخباره شيئاً مهماًطرق الباب قبل ان يسمحوا له بالدخول
وقف بثبات يطرق قدمه ارضاً بأحترام ويبسط
كفه بجانب وجهه داقاً التحية العكسرية-سيدي الرئيس، أتتنا أخبار للحرب الأخيرة على
أنجلترا وكوريا الجنوبية واتيت لأعلامك بها!الرئيس الذي كان يدعى جوناثِان وقف سريعاً
يعدل زيه العسكري ثم راح راكضاً للخارج ناحية القاعة-سيد جوناثِان العقيد دجستين يطلب حضورك
لمكتبه سريعاً!عكس طريقه ليذهب لمكان حضوره ليجد العقيد
دجستين يجلس يأكل غداءه ببرود وهدوئ شديد-ألا تعلم مايحدث من مصائب؟ وأنت تجلس تأكل
بدم بارد!رفع دجستين عيناه يحدق بوجه جوناثِان بحدة قبل
أن يرفع كف يده يمسح الطعام من فمه-أليوم أحتفالات رأس السنة، دع الحروب والقتال جانباً وركز على الجنود ودعهم يحتفلون بسعادة، بأي لحظة ستحدث صاقعة ونموت جميعاً.
أنت تقرأ
أعدُكِ ١٩٤٠ | Jk
Randomرواية بطابع قديم وبزمن الحُروب! كـانَ رجلاً عادياً قبل أن يُـرسل ألى الجيش من أجل الحَـرب ثُـم يتَـرقى بمرتبـة الجينيـرال، وهـَي فتـاة عاديـة أتِت للعمل بمنزلهُـم لتـرى نفسُـها بين قُبضتـيهُ يَذوقـها مرارة الحُـب ومتعتـهُ. - أنا الجينِرال جيِون ج...