الفصل الرابع | حَقل الزهور.
_____
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-التعليقات بين الفقرات تشجعني-
___
بعدَ ذلكَ الصمت المُفاجئ الذي حل فوقَ
تلك الطاولة بعَد ما قاله جيون والد جونغكوك
ترك جونغكوك الملعقة مِن يديه وبانت علامات شبه غاضبة فوق ملامحهُ ليحدق بوالده
وسط ذلك الصمت قائلاً بأنفعال
-أبي بحقك؟ أنت تعلم أولًا بأن لا يوجد أحداً ليرعى الأسطبلْ والمزرعة غيري! ثم ألم تسمع بالجرائد؟ الحرب ستتوقف لمدة شهرين الأن بين الدول ليتجهزون لها!
صمت لثواني يتنفس غاضباً
ليُكمل
-أن كنت تريدني أن اذهب من سيرعى الحقل والأسطبلْ والمزرعة؟ أنت؟ أم امي؟ أم غريسي ألتي أتت لتوها لا تفقه شيءٍ!
كان والده يحدق به بصمت أما غريسي
لم تتوقع قط بأنه يعمل بالمعكسر مِن ضمن المحاربين!
أيضاً أنفعالهُ الشديد وغضبه شيء تشهده
للمرة الأولى
لقد كانت مستغربة انفعاله وغضبه الشديد، ليستقيم من أعلى الطاولة صاعدًا للأعلى تارك الأوضاع
موترة هنا دون أن يسمع رد والديه
نظرت يوجين ألى زوجها تمسك
يديه تعابته بأعين مضطربة
-لم يكن عليك قول هذا له والضغط عليه، ثم لا عليك هو الأن غاضب فقط.
مدد الجريدة فوق الطاولة
يحدق بها بهدوئ
-لكنني لم أقصد هذا حقًا! لقد سألته لأنني خائف عليه فقط لا أكثر، أنتِ تعلمين كم من الأبرياء قتلوا في هذا الحروب وهو لا يهتم بالتدريب، ماذا أن حدث له شيءٍ؟
أنت تقرأ
أعدُكِ ١٩٤٠ | Jk
Diversosرواية بطابع قديم وبزمن الحُروب! كـانَ رجلاً عادياً قبل أن يُـرسل ألى الجيش من أجل الحَـرب ثُـم يتَـرقى بمرتبـة الجينيـرال، وهـَي فتـاة عاديـة أتِت للعمل بمنزلهُـم لتـرى نفسُـها بين قُبضتـيهُ يَذوقـها مرارة الحُـب ومتعتـهُ. - أنا الجينِرال جيِون ج...
