الفصل الثالث والعشرين | أنت تأُثرين عليّ.
_______________
اهلا حلواتييي فرولاتييي 🍓🍓🦋🦋🦋.......
-هل أنتِ تعين فعلتك هذا!
كان جونغكوك غاضباً جداً وملامحه أحدت يقف أمام غريسي وصوته شبه عالي صارخاً
-جونغكوك دعني أشرح لك!
-تشرحين ليّ ماذا! لما فعلت ذلك!
طأطأت رأسها أرضاً بيأس لا تعرف ماذا تقول
ليدعك صدغيه بقلة حيلة يزفر انفاسه عالياً امام وجهه وصدره يعلو ويهبط بوتيرة سريعة لشدة غضبه-أذن ماذا عن وعدكِ ليّ؟ ألم أخبرك بعدم البكاء وأذية نفسك غريس؟!
داعبت أصابعها مع بعضهم البعض لترفع رأسها
تشابك أعينهما سوياً، عيناه السوداوية الغاضبة خالية من اللمعان، وعيناها اللامعة ببكاءأهتزت حدقتيها تدل على بكائها لتقول بغصة
-لكن سمعت بخبر وفاتك ماذا تريدني أن أفعل؟
أرقص مثلاً؟ أم أضحك؟بعد قول كلمتها الأخيرة شهقت باكية تغطي وجهها
بكلا يديها وجسدها يهتز بشهقات متتاليةلانت ملامحه تدريجياً ليتنهد ثم رمى نظارتها التي بيده فوق السرير وراح يقترب لها يسحبها لأحضانه يطبطب فوق شعرها
-أعتذر لرفع صوتي عليك، فقط كفي عن البكاء
هيا، جونغكوكي يعتذر لكِ.نفت ضد صدره تطوق خصره الضخم بيديها تجهش
بالبكاء تؤلم عينيهارفع رأسها من أعلى صدره ليكور وجهها
بيديه ويغمض عيناه بهدوى يقترب يضع قبلة فوق عينها أليمنى المبللة بالدموع ثم أتجه لليسرى يضع عليها قبلة كذلك
أنت تقرأ
أعدُكِ ١٩٤٠ | Jk
Randomرواية بطابع قديم وبزمن الحُروب! كـانَ رجلاً عادياً قبل أن يُـرسل ألى الجيش من أجل الحَـرب ثُـم يتَـرقى بمرتبـة الجينيـرال، وهـَي فتـاة عاديـة أتِت للعمل بمنزلهُـم لتـرى نفسُـها بين قُبضتـيهُ يَذوقـها مرارة الحُـب ومتعتـهُ. - أنا الجينِرال جيِون ج...