الفصل الحادي عشر | أشتقت أليك.
________
ڤوت 100 + كومنت 100......
Gracey pov:قلبي تهاوى وسقط ارضاً بجانب يدي، انفاسي انسحبت الصعداء للسماء مباشرةٍ، جفناي هدأت بجفاء، لم أعد أسمع اي شيء من حولي
هل حقاً ذهب؟
وتركني؟
لقد كنا ندردش سوياً البارحة لما لم يُخبرني عن ذهابهُ؟ هل يراني دعابة بالنسبة لهُ؟ على الاقل يستطيع اخباري فقط!
عقلي مشوش أشعر بانني
أود البكاءلما أهتم أليه لهذا الدرجة؟ لما هو محفور بعقلي؟
لا يقربلي بشيء لما أهتم لهُ كثيراً؟ولما اشعر بالفراغ يملئني عندما لا يتواجد
حولي؟حلت لعنات السماء جميعاً عليه
وعليّ أيضاً!-غريسي هل أنتِ بخير؟ لقد شردتي منذ مدة طويلة!
رفعت رأسي بنظرات فارغة ناحية يوجين
وبيول اللتان ينظران ليّ بقلق-متى ذهب؟ وكم سيبقى هناك؟
لم اهتم لأي لعنة حولي فقط قُلت ما يدور برأسي
الأن وما يشغُل تفكيري اللعينلتتنهد العمة يوجين قبل ان تتكئ بيديها على الطاولة الصغيرة وتُجيب:
-لا اعلم أبنتي، هو ذهب فجراً، ربما عند الرابعة، وهناك التدريب قاسي عليهم بسبب صعوبة الحرب، وربما يتأخر، هو اخبرني أنه على الأقل سيبقى اسبوع ولكن أعلم أنه يكذب، ربما يبقى أكثر! أنا خائفة عليه بالفعل ولكنه جيون جونغكوك الذي لا يهاب شيءٍ سأثق به.
أنت تقرأ
أعدُكِ ١٩٤٠ | Jk
عشوائيرواية بطابع قديم وبزمن الحُروب! كـانَ رجلاً عادياً قبل أن يُـرسل ألى الجيش من أجل الحَـرب ثُـم يتَـرقى بمرتبـة الجينيـرال، وهـَي فتـاة عاديـة أتِت للعمل بمنزلهُـم لتـرى نفسُـها بين قُبضتـيهُ يَذوقـها مرارة الحُـب ومتعتـهُ. - أنا الجينِرال جيِون ج...