رواية بطابع قديم وبزمن الحُروب!
كـانَ رجلاً عادياً قبل أن يُـرسل ألى الجيش
من أجل الحَـرب ثُـم يتَـرقى بمرتبـة الجينيـرال، وهـَي
فتـاة عاديـة أتِت للعمل بمنزلهُـم لتـرى نفسُـها بين قُبضتـيهُ يَذوقـها مرارة الحُـب ومتعتـهُ.
- أنا الجينِرال جيِون ج...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
❗تنبيه❗البارت يحتوي على مشاهد جريئة وكلمات فاسقة، و وضعيات مُخلة، أن لم يعجبك تعدى البارت أو أُخرج بهدوئ❗ . 🔞🔞.
......
10:00 P.M ...
بتلكَ الغرفة المرتبة، ذو الاضواء الخافتة التي خلف السرير، جدران باللون الأسود والأبيض،
ها هو يرتد جسدها مرتين على السرير عندما رماها بقوة ليست مؤلمة، وها هو يعتليها ينظر لوجهها المبتسم تحاوط عنقه بذراعيها قائلة بنبرة جعلته يقسم على اشياء سيندم عليها
-جنبيكماأَجن بك .. اشعربيّ، أشعربرغباتياللامتناهيةبكقيّدني بين أَضلعك، انثرقبلاتك على جسديوداعبجسدياليائسلك .. دمرعقليبنشوةتفصلرُوِّحيعنجسدي.
شعر بكل جزء بجسده يخرج عن طوره، تلك النبرة الهادئة، والملامح الخاملة، والجسد اللامع بين يداه، عيناها، تلك الاشياء جميعها قادته للجنون!
-جنيتي على نفسك.
ارتد رأسها على السرير عندما نقض على شفتيها بقبلة همجية عميقة يوصل بها جميع ما يشعر به بهذا لللحظة ..
لكن طبطبت على كتفيه مما جعله يعقد حاجبيه بحدة يفصل القبلة بعدم رضى
تأفأف بعدم رضى يستقيم من أعلى السرير يساعدها بالقيام لكي تخلع الفستان، وقف ورائها يثني برأسه لكتفيها العاريان يمرر انفه هناك بأنفاس ساخنة مما جعلها تنكمش على ذاتها بشعور غريب ..
