أعدُكِ ١٩٤٠ | Jk

.ENTRO.

Hi.

مُقدمة تعريفيِة.

لنبدأ🥹🤎.

_______

الا استطيع أن احبك؟
الا استطيع ان لا أتخيلك معي واجدك؟

يا رباه، التفكير المفرط يفرط بي بكل قواه، يحاول تعنيفي.

لا اعرُفني.

لا أعرف مِن أنا.

هل أنا انسِان حي؟

أود أنتزاع عقلي مِن مكانه ودهسه بالسيارة حتى أُولد من جديد.

فقط أهلكت نفسي بحرب لا راء لها، وحلفت أنك لا تميل مع الهوى أين اليمين وأين ما عاهدتني؟

...

عندما يقف ويباعد بين ساقيه ويحدق بيّ، هذا الحركة تجعل جسدي من فوقه لتحته يصيب بالشلل، مابالك أن أقترب أكثر؟

.....

أتعرف شعورٍ عندما تحب شخصاً لكن تفكر مليًا هل نستطيع التكملة للنهاية؟ والعيش سويًا؟ أم يشاءَ القدر أن يفرقنا؟

يحبها وتحبه، وعند نهاية الشارع، ربما سيفترقان...
ربما..

جميع تلك الوعود كانت خاوية.

كل بداية لها نهاية لايوجد وعدٌ حقِيقي.

.......