رواية بطابع قديم وبزمن الحُروب!
كـانَ رجلاً عادياً قبل أن يُـرسل ألى الجيش
من أجل الحَـرب ثُـم يتَـرقى بمرتبـة الجينيـرال، وهـَي
فتـاة عاديـة أتِت للعمل بمنزلهُـم لتـرى نفسُـها بين قُبضتـيهُ يَذوقـها مرارة الحُـب ومتعتـهُ.
- أنا الجينِرال جيِون ج...
الفصل السادس عشر | سأخترقكِ. ____________ أهلاً حلواتييي فرولاتيييي🍓🍓🦋🦋.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.....
مرت يومان منذ ذلك اليوم الذي كانا معاً داخل المكتب، وبعد قوله لتلك الكلمات الفاسقة، حسناً ماذا جرى؟
قام بالتحرش بها ولكنها نهرتهُ ~ أوه أنها صعبة المنال..!
ولقد عادا اليوم الرابعة عصراً للمنزل وأستقبلتهم بيول بتذمراتها ولكن الجميع صدم وخاصة جيون والد جونغكوك عندما علم بأنه تقدم لها وخطبها! ورؤيتهم يرتدون الخواتم!
لقد كان سعيد جداً لأنه وأخيراً سيرى أبنه يرتكز بحياته فقط تارك كل شيء ورائه ! العمل، الاسطبل، المزرعة، كل شيء!
ومتحمس ليرى أحفاده أيضاً ~
أما عائلة غريس فـ هم أيضاً علموا بأمرهم ولم يعترضوا بلْ العكس! والد غريسي لقد بكى لشدة فرحته!
أنه جيون جونغكوك، هو يستطيع تأمين حياته بين يديه فما بالك أن كانت أبنته؟..
جميع هذا الأمور حدثت سريعاً والصادم أكثر بأنهم حددوا موعد زفافهم .. اجل جونغكوك وغريسي سيتزوجان رسمياً وسيتملكها كلياً!
لما هذا الأستعجال؟ بالطبع لأنه جونغكوك! لم يتحمل رؤيتها يومياً وعدم تقبيلها والتحرش بها، لذا كان يريد الزواج سريعاً ليفعل ما هو أعمق..!
هُم الأن بالكوخ ... حيث ذكرياتهم!
لا يسمع بالمكان سوى قهقهات غريسي العالية لأنها كانت تجلس فوق تلك الأرجوحة التي صنعها جونغكوك من أجلها قبل أربع سنوات ... وكان يقف ورائها ويدفعها بينما هي سعيدة وجداً
كان منظرهما لطيف ~
جونغكوك يبدو كالطفل الصغير عندما يكون معها وبعيناه اللامعة تلك، هي تعترف بهذا!..
