الفصل الرابع والعشرين | حبي الاول والأخير.
___________
أهلا حلواتيي فرولاتييييي🤏🏻🍓🍓🍓🍓......
تحرك ريقها لأبتلاعها بسبب التوتر والأرتباك
الذي تشعر به لأنفعاله المُفاجئ وتلك الضربة التي حطت فوق المكتب جعلتها تنتفض فزعاًوضعت يداها الأثنان وسط فخذيها تغلق المكان عليهما بسبب نظراته واقترابه لها تدريجياً..
أنغلقت أنفاسها لشعورها به أكثر لتصدر همسه خافتة من شفتيها تتجنب النظر له
-لم أفعل شيء.
-أنا لا أمزح عندما أخبرك بعدم العبث، بلّ فعلتي،
وفعلتي الكثير أيضاً.نفث انفاسه الساخنة بجلد عنقها جاعلها
ترتعش ثم ليتركها ويدخل للحمام لكي يستحم جاعلها ترتعش وحدها بعقل مُشوش-أنه مجنون!
لتنزل من المكتبة تُنزل القميص للأسفل
أكثر تغطي عُري ساقيها..وقفزت فوق السرير تنتظر خروجه لينامان
وسط أحضان بعضهما البعض ~.
8:30 A.M
..عكرت صفو وجهها بأنزعاج وفتحت جفنيها
تدريجياً تحاول الأعتياد على الضوء المنسكب داخل عيناها بأنزعاجلكن هذا قبل ان تشعر بشيء لزج يمر على شفتيها لتلمح
ذلك المجنون يعتليها منذ الصباح الباكر يمتص شفتيها!..وضعت يداها الخاملتين فوق كتفيه تحاول
ابعاده وعند أحساسه بها رفع رأسه يتأمل محياها الناعس بأبتسامة واسعة..!-صباح الخير يا زمردتي وضيائي، أيا ليت كل صباح أُصبح بوجهكِ الحُلو هكذا.
أنت تقرأ
أعدُكِ ١٩٤٠ | Jk
De Todoرواية بطابع قديم وبزمن الحُروب! كـانَ رجلاً عادياً قبل أن يُـرسل ألى الجيش من أجل الحَـرب ثُـم يتَـرقى بمرتبـة الجينيـرال، وهـَي فتـاة عاديـة أتِت للعمل بمنزلهُـم لتـرى نفسُـها بين قُبضتـيهُ يَذوقـها مرارة الحُـب ومتعتـهُ. - أنا الجينِرال جيِون ج...