الفصل التاسع | عيناكِ قاتلتي.
______
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-التعليقات بين الفقرات تشجعني-
ڤوت 100 + كومنت 100
___________________
Grasey pov
لقد مرت ثلاث أيام متتالية
من تجاهلي!
أقضي اوقاتي جميعها مع بيول بكثرة، لا أعلم مالذي فعلته ولكن جونغكوك يتجاهلني منذ عودتنا من الكوخ
جلست أفكر هل فعلت له شيء؟ لكني لا لم أفعل شيء! اذن لما يتجاهلني؟ كان ينظر الي كثيراً والان لا يحط عيناه بعيناي ابداً
لا أعلم ولكن هذا محزن ليّ وجداً اريده ان يعود
ينظر لي بكثرة ولن أعود للتذمر ابداً
مشاعري اضطربت ببعضها البعض اكثر من الأول، لما أشعر بالحزن الشديد فقط لانه يتجاهلني؟ ولاينظر لي؟ أليس انا نفسي الذي كنت اتذمر لأنه يحدق بي بكثرة؟!
عندما ننظف الأسطبل سوياً رفيقنا الثالث هو الصمت فقط! عندما أُحادثه يرد علي ببرود او لا يكلمني أساساً!
هل لأنني أخبرته لا ينظر ليّ لهذا السبب
لا يكلمني؟
تعامله الجامد معي يؤذيني! لم أعتاد على
هذا أبداً
عقلي مُفرط التفكير ياللهي!
قلبي يؤلمني ولا يريد هذا البعد اللعين، أريده بجانبي، نتحدث سوياً، يتغزل بي، أريد هذا، لا أريد بعدهُ! هذا مؤلم
وفوق كل هذا الحزن والضيقة لقد أتتني دورتي الشهرية يوم امس، وأشعر بألم معدتي المستمر، وتقلصاتها المزعجة، لقد أتتني بوقت مزعج جداً!
علقت دمعة على طرف عيني اليسرى وقبل ان تسقط باشرت بمسحها
كنت أجلس في الحقل أمام الزهور
والتفكير لا ينفك عن عقلي الكريه
نظرت حولي لا يوجد احد، الساعة الأن التاسعة صباحاً، أطراف يداي يكسوها البرد وأنفي أيضاً، أخرجت تنهيدة عميقة واغمضت عيناي
أنت تقرأ
أعدُكِ ١٩٤٠ | Jk
Randomرواية بطابع قديم وبزمن الحُروب! كـانَ رجلاً عادياً قبل أن يُـرسل ألى الجيش من أجل الحَـرب ثُـم يتَـرقى بمرتبـة الجينيـرال، وهـَي فتـاة عاديـة أتِت للعمل بمنزلهُـم لتـرى نفسُـها بين قُبضتـيهُ يَذوقـها مرارة الحُـب ومتعتـهُ. - أنا الجينِرال جيِون ج...
