الفصل الثاني عشر | القاعدة الرئيسية.
__________
ڤوت 100 + كومنت 100.......
-الواحد من أكتوبر عام 1940-
-معسكر ڤيرناند اوشالز الجنوبي-
-سرية اوسكارد-
.
.يمشي بذلك الرواق المعم بالكئابة عند النظر أليه،
يتلفت يميناً ويسارًاينظر للمكان جيداً، كل زاوية يحتلها جندي بزيه العسكري وترى اسلحتهم قبل وجوههم، وبتلك الهالة
المهيبة التي تشع منهم عند النظر أليهموجنود من مختلف البلدان، الأسيوي،
الأُغريقي، الياباني، ومنهم الأجنبي والأيطالي،
الأسباني، الكثير ...جميعهم جنوداً آتين للدفاع عن وطنهم واناسهم الأحباء، من فقد عائلته وأتى هنا، ومن تم قصفه
وقصف منزله وبقى هكذا مكشوفاً وحيداً دون مأوىيسمع أصواتاً عنيفة تأتي من حديقة مفعمة بالدخان الرمادي فوقها ولذلك التدريب القاسي الذي
يرمونه عليهم لكي يتخلصون من الجُبنمن يأتي هنا جباناً ليخرج أولاً، يجب عليك أن تخسر قلبك ومشاعرك أن كنت تريد أن تفوز حرباً،
الحرب لا تعرف الأنتظار أو تعرف الحبأنها عنيفة
كان يحمل بين يديه اوراقاً وملفات تتضمن حضوره وسريته لتأكيده بهذا المعكسر
لقد أتى أليه قبلاً مع والده، لذا لابد من البعض
أن يعرفوهليقف امام جندياً بملامح أجنبية وعيون زرقاء كان يقف يرتب سحاب بنطاله لأنه للتو خرج من الحمام وكان يتبول، ليقف أمامه وتمعن النظر اليه قبل أن ينهال عليه بسؤاله
-أين مكتب العقيد جون ميغيلْ؟
رفع الفتى ذو العيون الزرقاء راسه ليحدق بعيون جونغكوك السوداوية ويعقد حاجبيه
بأستغراب مسترسلاً
أنت تقرأ
أعدُكِ ١٩٤٠ | Jk
Randomرواية بطابع قديم وبزمن الحُروب! كـانَ رجلاً عادياً قبل أن يُـرسل ألى الجيش من أجل الحَـرب ثُـم يتَـرقى بمرتبـة الجينيـرال، وهـَي فتـاة عاديـة أتِت للعمل بمنزلهُـم لتـرى نفسُـها بين قُبضتـيهُ يَذوقـها مرارة الحُـب ومتعتـهُ. - أنا الجينِرال جيِون ج...