استعدوا
ففصل اليوم مليء بالمفاجآت
♡♡♡رين :
كنت أقيد أختي إيفا بالأغلال داخل غرفتي .. نظرت لي كآخر ابتسامة قبل أن يعود كيانها ليحتل جزءها البشري
و عادت نظراتها الميتة التي تنظر لي بدون عاطفة
نظرت لها بانكسار لأهمس:" إيفا .. هل مازلت هنا؟"
لكنها كانت كالميتة تماماً حتى همست بكلمة جعلت كياني يتزلزل
▌│█║▌║▌║ ❦ ║▌║▌║█│▌
يوليا :
كنت و استين نسير قاصدين ذلك القصر الذي تم هجره منذ سنوات .. تقريباً تسعة عشر عامًا
القصر الذي كانت سلالة ايرينا المسالمة و النقية تقطن فيه
و الذي أمر الإمبراطور( أبي) بحرسه و منع أي شخص من دخوله فهو لم يكن يعلم بهوية القاتل حتى أخبرته في لقائنا الأوللذا أعطانا الإذن بدخوله
لكن و لأن استين تنبأ أننا سنكون مراقبين من قبل ليليث
ذهبنا إلى هناك بصفتنا أفراد من العامة و لبسنا ملابس ريفية بسيطة كي نضلل ليليث أو عملاءها .. أيًا يكندخلنا بأمان فلقد أعلمنا الحرس بقدومنا قبل وصولنا لذا لم يعترض طريقنا أحد
لكن ..
ما إن صرنا أمام البوابة الأمامية للقصر اعترض طريقنا شاب بمقتبل العمر:" من تكونان؟"
نبس استين بهدوء مرعب:" حري بي سؤالك أنت من تكون و ماذا تفعل في القصر الذي حرم الإمبراطور دخوله؟"
نظر لنا الشاب بقوة لينطق:" أنا ابن صاحب هذا القصر"
تبادلت و استين نظرات الصدمة لأقول للشاب:" كفاك كذباّ.. نعلم أن أصحاب القصر قد قتلوا فبماذا جئت يا هذا؟"
كان الشاب ذو شعر بني لامع و عينان تصرخان بالقوة .. لم يكد يرد على كلماتي حتى جاء عجوز من خلفه يحتفظ ببنيته الصلبة و قوامه المشدود كأنه قائد في الحروب
وضع يده على كتف الشاب ليقول لنا:" أنا« زين » آخر الناجين من سلالة هذه العائلة التي قتلت .. و لدي الأدلة .. لذا لا يحق لأحد منعي من دخول منزلي"
عذراً ؟ ألم تكن ايرينا آخر فرد أم أن أذناي التقطت الكلام بشكل خاطئ؟
▌│█║▌║▌║ ♡║▌║▌║█│▌
چراي:
تركنا استين و رحل مع مخطوبته يوليا
انتطيت حصانه و لاحظت نظرات الجرو التي تلقيها ايرينا علي فنزلت عن حصاني و سألت:" هل يزعجك شيء ما ؟"-:" في الحقيقة... أرغب لو .. أرغب لو أنتطي الخيل مثلك "
قالت بخجل و حياءهذه الفتاة تتوتر جداً
أنت تقرأ
روح مظلمة|| 𝕯𝖆𝖗𝖐 𝖘𝖔𝖚𝖑
Historyczneفي غمضة عين صرتُ جثة هامدة تعاني سكرات الموت..و في أخرىٰ وجدتُ نفسي أعيد حياتي بدءًا من عامي الثالث عشر؟!بفضل أثر فراشة سوداء غريبة الشكل !؟ -------- ❦. يوليا .. التي عادت لتأخذ دور ❝الشريرة الرئيسية ❝ أو ربما هذا ما قيل لها ؟! غبار أسود قادها إلى ح...