همست بعد أن هبطت على منصة صغيرة خارج نافذتي ، "هيدويج ، الشمس مشرقة" ،
بمجرد أن عادت هيدويج إلى حقيبة الزجاجة الخاصة بي ، استدرت لفتح نافذتي حتى أتمكن من الصعود إلى غرفتي. لكن قبل أن أتمكن من فتحه في منتصف الطريق ، انزلقت قدمي اليسرى وكدت أسقط ، لكن لحسن الحظ ، لا يزال بإمكاني الإمساك بنهاية الأسمنت. كانت غرفتي في الطابق الثاني ، وعلى الرغم من أنني لن أموت ، فمن المحتمل أن أتعرض لإصابة خطيرة حقًا.
نظرت إلى الأرض على الرغم من أنني كنت أعرف أنه لا ينبغي لي ذلك. ابتلعت ، بدت قصتان أعلى بكثير مما تبدو عليه من الأرض. لماذا ، لماذا ، أعتقد أن هذه ستكون فكرة جيدة؟
قررت أن أعود إلى أمم ... فضة القمر؟ إنه ليس مبدعًا للغاية ، لكن الاسم نفسه لا يبدو سيئًا للغاية ... أليس كذلك؟
لقد أجريت مسحًا حول الزقاق للتأكد من عدم وجود أحد في الجوار ليشهد تحولي.
"رين؟ ماذا تفعلين؟" جاء صوت مألوف ورائي.
أذهلت ، و من دون أن اشعر فقدت توازني وسقطت من الحافة. كنت مذعورة جدًا للصراخ. ، لكن على الأقل كانت القط معي.
وفجأة ، وجدت نفسي ، على طراز الزفاف. جعلني أفكر في كيفية أتذكر نفس الطريقة التي امسكته بها أثناء معركتنا مع الدعسوقة
أنا خجلة تبا !.
"اممم ، شكرا لالتقاطي - قط؟ ماذا تفعل هنا؟"
وأوضح "يجب أن أطرح عليكي هذا السؤال! لقد هزمت للتو أكوما ورأيتكي في طريقكي إلى المنزل".
"أوه ..."
ألم ترغب الدعسوقة في التحدث معه؟ أود أن أسأل عما تريد التحدث عنه ، لكن رين لا يفترض أن أعرف ...
"إذن؟" طلب القط .
"إذن ...؟"
"ماذا كنتي تفعلين خارج نافذتكي؟ كان من الممكن أن تؤذي نفسكي إذا سقطتي!" تحدث بعبوس.
واو ، كان ذلك تغييرًا سريعًا في المزاج. ولكن لم يكن لدي مانع حقًا ، فإن رؤية القط يقلق علي أمر مثير للإعجاب.
"لا تقلق ، أنا بخير ... شكرًا لك" ، في غمزة ، في محاولة لتخفيف الحالة المزاجية. لم تنجح.
"وماذا لو لم أكن هنا لألحق بكي فقط الآن؟ ماذا كان سيحدث؟ "
نظرت إلى القط لمواجهة تعبيره القلق ، وشعرت بالذنب.
أنت تقرأ
𝐌𝐢𝐫𝐚𝐜𝐮𝐥𝐨𝐮𝐬𝐥𝐲 𝐑𝐞𝐢𝐧𝐜𝐚𝐫𝐧𝐚𝐭𝐞𝐝
De Todoكنت في رحلة إلى باريس عندما تعطلت محركات الطائرة. بعد موت مثير للشفقة ، استيقظت من جديد متجسدة في عالم ميراكلوس ، وهو عرض قمت بمشاهدته أتذكر ان صديقتي من قامت بإجبار على مشاهدة فيه بعد أن انفجر على الإنترنت.
