«بــسم الله الرحمٰن الرحيم»
#الــــــواح الدَسّار
بقلمي: Aisha Hamed
تصويت +تعليق بين الفقرات
والمتابعة لحساب الواتباد
وقناة التليگرام
Telegram: aisha_Hamedروحيّ
بلاية روحك مني گامت تخاف
الهوى لو مر عليّها يهزها ويذبها
انـَت وياها جانت گوا يمشيّ الحال
مـَن دونك نفسّ گل نفسّ مالها
شايف مـَن تجيّلك تدري بيها شلون
مرعوبةه صفت و الشوگ بهذلها
مثل العاشگةه اتطبّ مگبّرةه بنص
الليّل تايةه شورها و ضايع گلبها .«ميراف»
باوعت بصدمة واني اشوف السفاف ضرب هذا الي اسمه راكان على رجله يحجي بحرگة
_السفاف: تهددني ولك انا ماتهدد
_راكان: اتحمل نتيجة افعالك هيج تغدرنة وتدري احنه ندور عليها
_السفاف: لو تموتون متاخذوها ميراف صعدي فوك بسرعه واقفلي الغرفة
هزيت راسي نافية، شابكه قميصه بقوه ماريد اعوفه وحده اعرف ماراح اسوي شي اذا لزموني ميخلون
عظم صاحي بيه بس اريد اضل يمه_السفاف: تحركي ميراف اصعدي بسرعه يله بابا لا تخافين انا بضهرج
اخذني من ايدي وصعدني فتح الباب مال الغرفه كفوف ايده حضنت وجهي انفاسه تلفحني يحجي وياي بهمس يطمني
_السفاف: ميراف اسمعيني متطلعين باب هاي الغرفه لو تنگلب السما على الكاع وانا ماعوفج يمج ضال ولاتخافين بس انطيهم درس واجيج ماشي بابا
_ميراف: اايي بس لا تعوفني وحدي اخاف
باس جبيني وعيوني الاثنين وباطن ايدي ونزل جوه قفلت الباب وگعدت على السرير راح..
بس اخاف يسوون بي شي شويه صار صوت صياح جوه لزمت گلبي فجأة صار هدوء رحت يم الباب اريد اسمع صوته بس اريد اطمئن عليه رجف گلبي واني
اسمع صوت طلقة ثانيه ماهتميت ابد ولا فكرت
بنفسي گبل فتحت الباب ونزلت اركض باوعت ماكو رايحين بس هو كاعد على القنفه منزل راسه نزلت امشي عليه ببطءرحت يمه ايدي، أو بالأصح جسمي كله يرجف وصلت يمه رفع راسه عيونه حمر دم سحبني گعدني على رجله وحضني بتملك مررت ايدي اشدد على حضنته
_ميراف: بيك شي
ماحجه اي شي ضل هيج فتره بعدها رجع باوع بعيوني وحجه بصوت خايف
_السفاف: ميراف وين اضمج بعد لگوج اذا وصلولج اموت
_اسم الله، منو هذوله
أنت تقرأ
الواح الدسار
Romanceاسمر ٫ سفاف في الثلاثين من عمره عريض الاكتاف طويل القامة عيناهُ تنظر بتحد الى الامام لا يرى للرحمة عنوان يتخذ الابتعاد وسيلة للنجاة كان وجهُ يشع نوراً وفي داخلهُ الظلام مبثوراً رغم الصعوبات يحاول تخطي الازمات في ذات مره قال: انا الدَسّار من الواح...