«بَسم الله الرحمٰن الرحيم»
الــواح الدسار
بقلمي: Aisha _Hamed
تصويت+تعليق بين الفقرات
والمتابعة لحساب الواتباد
وقناة التليگرام
Telegram:aisha_Hamed
حَبيتَك أني بكُثر
مَا ضَلمَة چان العُمر
و الفَرح ما شِفتَه
و گَد مَا أحسَك سَند
تَاخِذني مِن كُل حِزن
و مِن كُل قَهر عِشتَه
سَبعه العَجايب لچن
ثَامِن عَجيبه أنتَ .
«ميراف»
قويت نفسي وگفنه گدام الباب مالتهم
_ السفاف: حبيبتي شنو اكول جوه انتِ وياي وافقيني الرآي بي
_ ميراف: تمام
دخلنه جوه صارت بوجهنا الصاله الكل كاعد ماكدر اميز العدد حرفياً جانت الصاله متروسه زلم كبار، شباب، نسوان، اطفال، تحمم السفاف وحجه بصوت واضح
_ السفاف: السلام عليكم
باوعت مره كلش حلوة جبيرة بالعمر شهگت وتقدمت على السفاف تبوسه وتحضن بي بحنيه وهو بادلها بأقوىٰ اكيد هاي أمه وما خاب توقعي طلعت صحيح
_ رياحين: يممه وليدي شلونك يبعد اميمتك وين كل هالغيبة ينضر عيني
_ السفاف: الحمدلله يمه انتِ شلونج
_ رياحين: يحبيب عيوني ياريحة الغالي مشتاقتلك يايمه وين عفتنه
_ السفاف: شغل وداعت عيونج، هسه اجيتج
اباوعلها تمسح بدموعها اجو ولد سلمو عليه وبنية وباقي البنات من بعيد سلمن وكلهه لابسات حجاب خلصو سلام وكفو على صفحه واني واكفه صنم عبالك ماتحركت من مكاني من التوتر وايدي ترجف
بنية واكفه على صفحه مبينه هادئه حلوة وناعمة حجت ويه السفاف تسأله
_ منو هاي الحلوة الوياك
سحبني بهدوء ورزانة الانظار كلها صارت علينه وعلى أيدنة المتشابكة بكل برود حجه
_ السفاف: اقدملكم ميراف بنت صديق عمري والي رباني تاج الدين وزوجتي
جريت نفس غمضت عيوني احس الدمعه راح تنزل اخاف من ردة فعلهم عم الصمت لثواني
فتحت عيوني بسرعه من سمعت الهلاهل مصدر هذن الهلاهل منين بنات كثير جانن واكفات يهلهلن وامه وهاي البنيه الي جانت واكفه يمه بهتت من الصدمة اشوف ملامح الفرح مرسومه عليهم كلهم
بقيت واكفه بمكاني والكل اجه سلم عليه وباركولنه وامه حضنتني بس هاي المره بيها قبول مو طبيعي بسرعه حبيتها جان حضنها دافي واني كلشي مافاهمه معقولة تقبلوني بهاي السرعه
أنت تقرأ
الواح الدسار
Romanceاسمر ٫ سفاف في الثلاثين من عمره عريض الاكتاف طويل القامة عيناهُ تنظر بتحد الى الامام لا يرى للرحمة عنوان يتخذ الابتعاد وسيلة للنجاة كان وجهُ يشع نوراً وفي داخلهُ الظلام مبثوراً رغم الصعوبات يحاول تخطي الازمات في ذات مره قال: انا الدَسّار من الواح...
