«بَسم الله الرحمٰن الرحيم»
الــواح الدسار
بقلمي: Aisha _Hamed
تصويت+تعليق بين الفقرات
والمتابعة لحساب الواتباد
وقناة التليگرام
Telegram:aisha_Hamedهلمره گلبي من الوجع نام
واسمع ونين يدك بالعضام
مدري شكثر من التعب ضام
بية صوت مثل تكسر الچام
«ميراف»
فتحت عيوني اني بالمستشفى اريد اتذكر شصاار دسار وين اني وين تذكرت هذا الي يهددني صرخت بصوت عالي شلعت الكانونه من ايدي الدم صار يتنافر على اثر صوتي دخل دساربجيت بضعف، بتعب اجه عليه خايف لمني بحضنة شابكه ايدي بقميصة للحضه خفت اخسرة ضل يهدي بية اخر شي غفيت بحضنه
ضليت يوم هو يمي يجيبلي اكل وعصاير ومانام بس يفتر بالغرفه يباوع عليه بقهر ويرجع يكعد وكل شويه يسألني
_ السفاف: شلون صرتي شمعتي
_ ميراف: زينة بس اكعد راحت رجليك
_ السفاف: يوجعج شي حبيبتي اصيحلج الدكتورة
_ ميراف: والله زينة شبيك
_ السفاف: خايف عليك طير النورس
_ ميراف: لا تخاف صرت احسن
_ السفاف: الحمدلله
_ ميراف: اريد ارجع للبيت
_ السفاف: تؤ تؤ ماكو
_ ميراف: عليك الله والله صرت زينة
_ السفاف: لا بابا هيه بس اليوم اتحملي شلون ماجان
_ ميراف: اوووففف حباااب
_ السفاف: گلت لا وهذا اخر كلام
توسلت بي عالجت ماقبل غصباً ماعليه خلاني ابات ماكدرت انام ريحة المستشفى كلها ديتول لعبت نفسي ضليت كاعده للصبح وهو هم مانام ضل كاعد وياي بس طلعت الشمس
كمت ولزمت ايده باوع عليه مقلص عيونه
_ ميراف: يله حباب خلي نروح
_ السفاف: امشي بوية ماتتعاند بس اذا صار بيج شي اكتلج فوك مرضج
_ ميراف: ميخالف بس امشي
طلعنة وهو لازم ايدي يمشيني رغم اكدر امشي بس ميقبل صعدني بالسيارة ورجعنه متوجهين للبيت خليت راسي على الجامة بسرعه غفيت حتى مادري
شوكت وصلنةحسيت علية من شالني غلست على الوضع خليت راسي على صدرة كملت نومتي بعد ماتذكر شصار
گعدت لكيت روحي بغرفة ماما رياحين وهو نايم يمي فتحت ايدة وخرتهن دحست روحي بحضنه دفنت راسي بصدرة استنشق عطرة الي يملي ريتي احس بطاقة ايجابية بس اشمه زفرت نفس براحة شدد على حضنتي ابتسمت واني مختلة راسي يعني گعد
أنت تقرأ
الواح الدسار
عاطفيةاسمر ٫ سفاف في الثلاثين من عمره عريض الاكتاف طويل القامة عيناهُ تنظر بتحد الى الامام لا يرى للرحمة عنوان يتخذ الابتعاد وسيلة للنجاة كان وجهُ يشع نوراً وفي داخلهُ الظلام مبثوراً رغم الصعوبات يحاول تخطي الازمات في ذات مره قال: انا الدَسّار من الواح...