تذكير بالأحداث :• حوار ميليس و ڤاليريو في الأول و كمية المشاعر ...و الأقواللل
•تحطم نيليس حينما ذهبت لإسترجاع خلخالها و رؤيتها لڤاليريو يضع جبهته على جبهة ماريا التي واجهت الموت بسبب ميليس
•معرفة ميليس ان السترات التي كان إيڤان يقدمها لها تخص ڤاليريو و ليس إيڤان النبيل
•فتحها لضرف الأبراج و إنصدامها من أن هناك من يعرف بأمر المصحى و خوفها من تدمّر مصيرها و مستقبلها و احلامها التي بنتها
•إقتحام ميليس لغرفة ڤاليريو و طرده لماريا حتى يستفرد بميليس و حمايته لها من الرصاصة التي كانت تستهدفها...إستمتعوا.🎀
قبل أي شي رح أعمل شي،أو تحدي من اليوم لثلات أيام لو وصلو التعليقات ل2k رح انزل لكم البارت الجاي الأسبوع الجاي بدون تأخير او شي💗✨ خظ موفق و ما اقصد التعليقات بالإيموجي و انما تحليلات و ارائكم في التغيرات ...
___________________________________
بعيدا عن الوقت الحالي بالرواية دعونا نعود قليلا بالزمن للحظة التي دخل بها العراب إلى الحفل
(بارت شمسي 𝐈𝐥𝐢𝐚𝐤𝐨́𝐬)خطى الرجل خطوة ثم أخرى ببطء،كان كأنه نسر يتهادى بين أوساط حمائم خائفة، بثقة وجلال يعبران عن سلطته اللامتناهية،الحراس المحيطون به كانوا كنجوم تدور حول كوكب معتم في سماء ليلية مظلمة، كل منهم يحرسه بخشوع واحترام و كأنه سيدهم الأعلى
الهمسات التي ملأت المكان كانت كأصوات الأمواج المتلاطمة على شاطئ هادئ، تتساءل عن سبب حضوره المهيب، متوقعة حدوث أمر جلل
كان وجوده بمثابة إعلان صامت عن قوة لا تقهر و عن تحدي بينه و بين دون إيطاليا الذي كان هادئا بطريقة مخيفة ،إذ حضر هذا الرجل ،الرجل الذي تتضاءل أمامه المخاوف وتتبخر الهموم
لقد كان كما يُعرف في عالمه السوداوي...العيون كانت تلاحقه كمن يتتبع نجماً ساقطاً، تحمل بين طياتها دهشة وإعجاباً
حضوره كان كالطوفان، لا يترك وراءه إلا صدى الرهبة والإجلال، معلناً بوضوح أنه رجل ذا سلطة شاسعة يُحسب له ألف حسابكان رجلًا يتجلى فيه السحر الطبيعي و حاد ،عيناه العسلية الحادة كانت كبحر من العسل الدافئ، يعكسان عمق فكره و وهجاً من بأسه و مكره ،شعره الأشقر، المنساب بحرية حول وجهه، كان كشلال من الذهب الخالص يتألق تحت أشعة الشمس و بشرته الحنطية كانت كنغمة الدفء، تحمل لمسة من الشمس التي تغازلها بأشعتها
يرتدي بدلته السوداء الأنيقة ، كان وكأنه أمير من العصور القديمة، تجسد الأناقة والهيبة، وتعكس روحه النبيلة والماكرةأكاسيا دافيدا_
لا أعلم ما حدث بالضبط لكن فجأة قامت انجل بالإنسحاب من الجسد بعدما تركت لها زمام الأمور و السيطرة بالجسد اليلة لكي أصفي ذهني و أفكاري
أنت تقرأ
ذكريات منسية
Bí ẩn / Giật gânبعد مرور السنوات، ظلّت ذكرى واحدة تأبى أن تتلاشَى من قلبها. تِلك الرائحة التي لم يكن بوسعِها أن تنساها، ونبرته الرجولية العميقة التي كانت تعزف في داخِلها كسمفونية يونانية عريقة، تعيدها إلى لَحظات مضت. هل أنت مستعدٌّ لاختراق هذا العَالم؟ عالمٌ مليء ب...