الأعداء هم الصورة الأولى للأحباء
قبل كلّ شي لا تنسى تخلي تعليق و تصويت حلو مثلك و قراءة ممتعة🎀.
___________________________________
______________. ._______________تذكير بالأحداث :
• البارت الثاني لم يكن به الكثير من الأحداث لكنها كانت تتمحور حول خطوبة ميليس و إيثان
•الخطأ الذي حدث حيث أن قالب الكيك كان مكتوب عليه ڤاليريو و ميليس و ليس إيثان و ميليس
•إلتقاء إنجل و ميليس و إعجاب إنجل بالحديقة و الحوار الذي دار بينهما
•فابيان الذي كان يسلط أنظاره على فتاة الملهى
•وقصة الثنائيات حيث أن ملكة الموضة وقعت بين أيادي الدون"لاتزالين تذكرين خطوات الرقصة التي علمتك إياها بنفسي"
لا أزال احاول إستيعاب كلماته التي قذفها في وجهي منذ عدّة ثواني بملامح متشنجة و حائرة،لقد كانت تعابيري هذه و ليس خاصته
"لست الوحيد الذي تعلمت على يده عزيزي أنت كنت مدرباً فقط لذا لا تغترّ بنفسك كثيراً"
هذا ما استطعت النبس به و أنا أحارب اضطرابي و رجفتي بسبب قربه مني الخطير و كأنه كان يتعمد إصال هذه المشاعر لي، مشاعر غريبة، لا أستطيع وصفها بمجرّد كلماتلكنه وببساطة تجاهل كلامي و هو يميلني قليلاً لنتوازن مع باقي الثنائيات، ابن الساقطة
"الأبيض يلبق لك كثيراً كأنه خلق لك"
"لم البسه إلاّ لأستمتع بمنظر دمائك عليه"ولعل هذا أضحكه لأن ضحكة صادقة ليست بساخرة أبداً و إنما متفاجئة خرجت من ثغره جعلتني أشعر بوخزة في معدتي و أخرى في قلبي فربما هذا يؤكد عدم معرفته بخطّة الأفعى، خطيبته
" متت أكثر من مرّة لكني سأرحب بالموت على يدك هذه المرأة على الأقل أعلمتني سابقاً"
في كلّ مرّة يحضر سيرة أنني أطلقت عليه الرصاصتين و حاولت قتله يراودني شعور غريب، و غصة مؤلمة تتكون داخل حلقي الجاف، تجعل من الصعب بلع ريقيأشعر بعاصفة تجتاح روحي،تمزق السكون وتزرع البؤس في أعماق نفسي و صميمي كشعور سيف حاد يخترق الصدر بلا رحمة، ويمتد تأثيره ليشمل كل خالية من جيدي كالنار التي تلتهم الأخضر واليابس،بإختلاف بسيط هو أنها كان تلتهم قلبي
أنت تقرأ
ذكريات منسية
Misterio / Suspensoبعد مرور السنوات، ظلّت ذكرى واحدة تأبى أن تتلاشَى من قلبها. تِلك الرائحة التي لم يكن بوسعِها أن تنساها، ونبرته الرجولية العميقة التي كانت تعزف في داخِلها كسمفونية يونانية عريقة، تعيدها إلى لَحظات مضت. هل أنت مستعدٌّ لاختراق هذا العَالم؟ عالمٌ مليء ب...