منزل كوشوفالي
جومالي: "شخص من الحي رأى من قتل محي الدين أبي. أرسلت رسالة نصية وقلت خذها وتعال إلى هنا، سيكونون هنا قريبًا".
إدريس: "دعونا نرى..."
وبعد نصف ساعة طرق باب المنزل فدخل الرجل والغريب.
دخل رجل. فقبل يد إدريس ووقف أمامه.
إدريس: "إذن لقد رأيت كل شيء، هاه؟ ...أخبرنا يا قطعة الأسد".
الرجل: "أبي، كنا نجلس في الغابة مع أصدقائنا ونسترخي، ومن العار علينا أننا كنا نشرب ولم نكن في كامل قوانا العقلية... ثم سمعنا صوتًا، مثل الصراخ، ظننا أنه ربما نحن كنا نحلم... توجهت نحو الصوت ووجه رجل مسدسه نحو شقيق محي الدين.... كان يقول أشياء مثل، "لقد دمرتني، سوف أدمرك، لقد قضت علي". ومات هناك أخ محي الدين والأب إدريس..."
إدريس: "هل تعرف الشخص الذي فعل ذلك، أو هل ستتعرف عليه إذا رأيته في مكان ما؟
الرجل: "أنا أعرف الرجل يا أبي... أعني أننا لم نتحدث من قبل، لكني سمعت عنه وأعرف من هو."
جومالي: "إذن من هو؟"
رجل :....
كهرمان: "أخبرني يا بني!!"
الرجل: "في-فارتولو...فارتولو ساديتين."
جومالي: "اللعنة، كنت سأكون ذكيًا، لن أفعل أي ضرر أكثر!!!..."
البطل: "صاااااالح لااااااان !!"
سليم :....
ياماش:......
عند سماع أصوات الصراخ، دخلت نساء المنزل إلى الغرفة مسرعات.
السلطان: "ماذا حدث؟؟!! ماذا حدث؟؟!!"
إدريس: "صالح قتل محي الدين".
سلطان:" ماذااااا لكنك لم تستمع، جعلته يقول صالح... قتل الباشا، واختطفنا، وأطلق النار على البطل، والآن قتل محي الدين... والعمه أيضًا: "لا، على أية حال... قلت هذا الرجل خطير، قلت يجب أن نبتعد". لكن لا... سيأتي دورنا، سيقتلنا جميعاً...!!!"
جومالي: "دعونا نجرب ذلك!!"
كهرمان: "أين هذا الصالح، ابحث عنه!!!"
سليم: "لا تفعل أي شيء من شأنه أن يؤذيك....!!!!"
ياماش: "دعونا نسأل لماذا!"
كهرمان:" لسبب البدء!!!
سلطان:" كفى!! لقد ابتعد صالح عن الطريق!!!"
كاراجا: "لاااااا!!! هذا يكفي!!! عمي صالح ليس لديه جريمة... لقد كانت السيدة سلطانة هي التي خططت لكل شيء يسمح لنا بالاختطاف!!! اترك عمي صالح وحده الآن...!!!! "
صدم سلطان بما سمع، ومشى نحو كاراجا ورفع يده.
السلطان: "ماذا تقول، كاراجا، تعرف على خطك!!!"
أنت تقرأ
vartolu Salih
Açãoإدريس: "أنت أكبر عار لي وأكبر خطأ في هذه الحياة يا صالح..." جومالي: "إذا كنت تتجول وتقول إنني من كوشوفالي، سأقتلك يا صالح..." كهرمان: "لا أنت أخونا ولا نحن أخوك... اذهب بعيدا..." سليم: "اذهب يا صالح...اذهب..." ياماش: "صالح..." صالح: "أنا فقط...من أج...