في أحد الأيام المشمسة، جلس أحمد مع أسرته في حديقة منزله. كان الأطفال يلعبون بسعادة، وسارة كانت تقرأ كتابًا تحت شجرة. نظر أحمد حوله وشعر بالسلام العميق. كانت حياته قد مرت بكثير من التحولات، ولكنها كانت مليئة بالحب في كل مراحلها.نظر إلى السماء وأغمض عينيه للحظة، متذكرًا ليلى بابتسامة. "شكرًا لكِ، ليلى، على كل شيء. سأظل دائمًا ممتنًا لكِ، وسأعيش حياتي بالحب الذي علمتني إياه."فتح عينيه ونظر إلى سارة، التي ابتسمت له بحب ودفء. كان يعلم أن الحب الذي عاشه مع ليلى سيظل جزءًا منه، ولكنه أيضًا كان يعلم أن هناك حبًا جديدًا يكبر معه كل يوم. حبٌ يعطيه القوة للاستمرار، والأمل في أن المستقبل دائمًا مليء بالجمال، مهما كانت الصعوبات.
أنت تقرأ
احببت فتاة مهددة بالموت
Genç Kız Edebiyatıكان أحمد يمشي ببطء في شوارع المدينة الهادئة، حيث كانت نسائم المساء الباردة تلفح وجهه بلطف. كان يعشق هذه اللحظات، لحظات التأمل التي كانت تملأ فراغ قلبه. عمله الناجح في الشركة الكبرى كان يملأ يومه، لكنه لم يكن قادرًا على ملء روحه. كان يشعر دائمًا بأن...
