" سـيـدنـا يوسف كان جـميلاً ♥️
ســيــدنـا مـوسـى گـان قـوياً 😍
ســيــدنـا إبـراهـيـم گـان حليـم 🥀
ســيــدنـا إسـماعيــل گـان بــار 🌹
ســيــدنـا أيـــوب گــان صبــور 😍
ســيــدنـا خـضـر گــان عالـم 🌺ســيــدنـا مـــحـــمــد كـان جـميلاً ، وقوياً ، وحليم ، وبار ، وصبوراً ، وعالماً.
الا يستحق أن نصلي عليه؟ اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين 🌺"
التعليقات بين الفقرات ...... ايها القوم من فضلكم ♥️
*****************************************
حمزة : مين قالك اني بكرهه يا فارس ؟
فارس بهدوء : بابا اللي قالي.
حمزة تنهد : مفيش اخ بيكره اخوه.
فارس بهدوء : طب ليه مش بتقوله كده ؟
حمزة أبتسم : لانه عارف كده كويس ...... مفيش داعي اني اقوله.
قبل أن يرد عليه فارس فجأة اقتحم حازم الغرفة ليفزع فارس الصغير وحمزة الذي قال.
حمزة بفزع : يخربيتك فزعتني يا شيخ.
حازم بغيظ : سلامتك ياخويا من الفزع ( بجدية ) تعال معايا بسرعة.
حمزة بقلق : في إيه ؟
حازم امسك يدي أخيه قائلاً متعجلاً : تعال بس.
خرج الاثنان من الغرفة تحت أنظار فارس الذي لا يفهم شيئ ، واما الآخرين فهما دخلوا غرفة حازم ليجلس حمزة على الكرسي التي في الشرفة وامامه حازم يفعل شيئ بهاتفه.
وضع حازم الهاتف امام وجهه حمزة ليري تلك الصورة قائلاً : ركز كويس ...... دي صورة شركة منصور الجارحي ...... اللي موجودة في كندا ...... انا اكتشفت انها نفس شركة اخو شهاب.
حمزة بجدية : شاكك في حاجة.؟
حازم بهدوء : شهاب بيلعب معانا يا سيادة المقدم.
حمزة بدهشة : أنت بتشك في نفس الراجل اللي خرجك من السجن.
حازم بحزن مخفي وجمود ظاهري : ياريت متتكلمش عن حاجة انتَ متعرفهاش يا حمزة بيه.
استطاع حمزة ان يرى تلك النظرة الحزينة في عين أخاه التي جعلته متحيراً أكثر وأكثر.
حمزة بعدم فهم : يعني شهاب مش هو نفسه اللي خرجك ؟.
حازم ابتلع ريقه : لأ مش هو شهاب مظهرش في يوم الحادثة او حتى قدام المحكمة ...... مظهرش غير بعد ما خرجت بسنة.
حمزة بفضول : اومال مين اللي خرجك ؟
حازم بهدوء : عمي ياسر وفايز المالكي هما اللي ساعدوني وخرجوني ...... بس عارف ايه الغريب في كده ؟
أنت تقرأ
عدوان يجمعهم مهمة واحدة "مكتملة "
Actionمواجهة ، اجل مواجهة بعد مرور عشر سنوات ، عندما رأي الاول أخيه قال " من هذا ؟!! انا لا أعرفه ". والثاني قال بأستغراب :" هل هذا أخي الحنون ؟!! " لم يكونوا يعلموا انهم غرباء عن بعضهن هكذا ، لم يعرفوا بعض ، هذا لم يتوقعانه ابدًا ، توقعوا ابشع من هذا ،...