"سيدتي، يجب أن..." كانت مال على وشك التحدث ثم وضعت يدها على فمها، قالت إيرين: "نعم، نعم أعلم"، "وناديني إيرين".نظرت الطفلة إلى مال "لكن دعينا أولاً نشتري لكِ بعض الفساتين"، ابتسمت إيرين بوقاحة.
"ماذا؟ "متى وافقت على ذلك"، تلعثمت مال "اصمتي الآن، ها هي ذي"، قالت إيرين وهي توجه العمال إلى مال. "إيك" أصدرت مال صوتاً.
كان الفستان رقم 1 ذو ألوان جميلة لكن المبالغة في استخدام الكشكشة أفسدته، شعرت إيرين بخيبة أمل من التصميم، "التالي".
كان تصميم الفستان رقم 2 رائعاً بخطوط انسيابية جميلة واستخدام جيد للكشكشه، كان مثاليًا، ولكن لماذا اللون البرتقالي الزاهي؟ "سيدتي، من فضلكِ لا ترتديه"، حتى مال لم يعجبها هذا، "التالي".
إذا أدركت النمط فقد ظهرت العديد من الفساتين أمام الفتاتين ولكن لم يكن أي منها مثاليًا لمال. قالت مال بذهول: "ربما يجب أن نتوقف". كانت إيرين متأكدة جدًا، كان لديها شعور."لا، هذا الأخير يجب أن يكون الأخير"،
كانت محقة. ابتسمت إيرين بهدوء قائلة: "رائع "، ابتسمت إيرين بهدوء، "ليس لدي كلمات للتعبير عن ذلك "، صدمت مال ، ابتسمت إيرين قائلة "نعم، يبدو أنك ستجدين موعداً غرامياً بمجرد أن تطأ قدمك حفلة وأنت ترتدين هذا الفستان"، . (سيتم الكشف عن وصف الفستان لاحقًا، نعم ستكون هناك حفلة راقصة. المفاجآت ممتعة).
"وأخيرًا"، مدت إيرين ذراعيها عاليًا في الهواء وهي تأخذ نفسًا عميقًا من الهواء النقي، "هل حان الوقت الآن؟" سألت مال بهدوء وهي تميل إلى أذن إيرين، "نعم".
ثم في لحظة، اختفت الفتاتان في الهواء.
"انتظري، إلى أين ذهبت؟" قال صوت "لا أعرف، اعتقدت أنه سيكون من المثير للاهتمام أن نرى ماذ- آه" صرخ صوت آخر "من أنت؟ "حدقت إيرين ببرود بينما كانت مال تعانقها.
"ياإلهي، أنت مليئة بالمفاجآت"، جاء صوت شاب من أحد الشخصين اللذين يرتديان قلنسوة "وأنت أيضاً جوزيا". ابتسمت إيرين، فتجمد الصبي في مكانه "وابن دوق الشمال، داريوس أكتون هنا أيضاً، جميل أليس كذلك"، قالت إيرين بعيون مبتسمة. بالنسبة للبعض، بدا الأمر لطيفًا، إلا أنه أرسل قشعريرة.
"عجباً، لقد تم القبض علينا"، قال جوزيا مندهشاً "لقد كان وجودنا واضحاً على أي حال"، هز داريوس كتفيه "لقد قلت ذلك فقط لأن وجودك تم ملاحظتة من قبل فتاة"، نظر جوزيا "لا رد؟ ابتسم جوزيا.
"حسناً، من الواضح أنه من غير اللائق أن يطارد الأطفال النبلاء أحداً، ولا حتى من ذوي الرتب العليا، لكن طفل الإمبراطور فعل ذلك؟" وبختة إيرين. سأل جوزيا: "أعلم، أعلم، قد يبدو الأمر غريباً، دعينا نفسر الامر بعد سؤال واحد".
"من أنت حتى تسألنا وأنت من يتبعنا؟" هتفت إيرين تنهّدت إيرين وتنهّد جوزيا قائلاً: "سؤال واحد فقط". أومأت إيرين برأسها موافقة.
أنت تقرأ
حياتي القادمة كابنة مهملة للدوق الأكبر 2
Science Fiction!! القصة الأصلية !! تشاي هي امرأة كورية هربت من آلام الماضي بالانتقال إلى أمريكا تستمتع بحياتها بالعمل الجاد في مقهى، وإذا لم تكن تعمل كانت تقرا الروايات على شبكة الإنترنت بعد يوم طويل من العمل، ردت على مكالمة هاتفية غامضة وبعد لحظات دهستها شاحنة ول...
