اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ على نَبِيِّنَا مُحمَّد.
حَسْبِـيَ اللّهُ لا إلهَ إلاّ هُوَ عَلَـيهِ تَوَكَّـلتُ وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظـيم.
سُبْحـانَ اللهِ وَبِحَمْـدِهِ عَدَدَ خَلْـقِه ، وَرِضـا نَفْسِـه ، وَزِنَـةَ عَـرْشِـه ، وَمِـدادَ كَلِمـاتِـه.
_______________♡______________
بدأت أليس في البكاء وقفزت على إيرين، كانت أليس تبكي وتعانق إيرين بقوة.
بادلت إيرين العناق، لكنها كانت تواجه صعوبة في التنفس.
"أليس، هل يمكنك أن تدعيني أذهب الآن؟" قالت إيرين وهي تنقر على ظهر أليس كإشارة لتركها. "أوه، اعتذاري!"
"هاها، أعلم أنك متحمسة" .فتح الفارس الباب للسيدات، وخرجت إيرين أولاً ومدت يدها لـ ألِيس،
فشهقت الخادمات.
كانت إيرين تكسر بعض القواعد المجتمعية، فالذكور هم من يفترض أن يمدوا أيديهم للسيدة لتخرج من العربة.
شعرت إيرين بنظرات التحديق إليها، لكن الخادمة التزمت الصمت.
لم تمانع أليس وأمسكت بيدها وهي تخرج من العربة.
"مرحباً بسيدة المنزل الجديدة"، قالت إيرين بصوت مرتفع، وانحنى جميع خدم القصر.
قالوا بشكل رسمي "مرحبًا بكِ السيدة الشابة أليس بيفرلي".
ارتبكت أليس وقالت بتوتر.
" فقط نادوني أليس بدلاً من بيفرلي، أشعر بالحرج مع مثل هذا اللقب". قالت أليس وهي تفرك مؤخرة شعرها
أومأ الخدم برؤوسهم رداً على ذلك.
خرجت إيل من الحزمة وقدمت نفسها كما رحبت بأليس.
"أنا ميشيل جوردان، رئيسية الخدمات في المنزل. أرجو أن تشعري بالراحة هنا." قالت باحترام .
أجابت أليس "سأكون في رعايتك".
راقبت إيرين المشهد بأكمله وهي فخورة بأدب العاملين في المسكن.
وبينما انحنت إيل انحنت كذلك روكسي ومال من خلفها، الخادمات الثلاث اللاتي كانت إيرين تثق بهن كثيراً.
شعرت إيرين أن شيئًا ما كان مفقودًا، ثم أضاء مصباح كهربائي في رأسها.
رالف.
نظرت إيرين حولها بحثاً عن رالف، متسائلة عن مكانه. شعرت صاحبة الشعر الأبيض ببعض الإحباط.
تجاهلت إيرين الأمر، واعتقدت أنه كان مع الدوق الأكبر مرة أخرى، يقوم بعمله كفارس.
كان قوياً جداً أيضاً.
نظرت إيرين إلى أليس التي استقبلها العديد من الخدم.
"حسناً، يمكنكم العودة إلى أعمالكم المعتادة"، أعلنت إيرين وفي ثوانٍ معدودة كانت الساحة الأمامية قد أخليت إلا إيل.
أنت تقرأ
حياتي القادمة كابنة مهملة للدوق الأكبر 2
Khoa học viễn tưởng!! القصة الأصلية !! تشاي هي امرأة كورية هربت من آلام الماضي بالانتقال إلى أمريكا تستمتع بحياتها بالعمل الجاد في مقهى، وإذا لم تكن تعمل كانت تقرا الروايات على شبكة الإنترنت بعد يوم طويل من العمل، ردت على مكالمة هاتفية غامضة وبعد لحظات دهستها شاحنة ول...
