وقفت من بلاصتي و عينيا لمعو ، تبسمت و بلا ما نحس بديت نضحك وحدي تقول مهبول- قلت ليك قلت ليك يحبني و يجي علاجالي
خزرت في فاتح لقيتو مزير حواجبه و يعض في باطن خده، بثانية درت نجري و خرجت من بالكون للشمبرة وين كان أيمن مجمع
جريت بكامل سرعتي مالغري مسافة قصيرة و غير وصلت للباب، تنفست و حطيت يدي لـ راها ترجف بمقبض
حليته بشوية و كل مانبعد جزأ يبانلي ذاك راجل طويل، ببنيته ضخمة و لورد لـ مغطي وجهه من كثر ما كبير
فتحته و تقابلنا وجه لوجه، مد يوسف ذراعه ليا حتى لصق بوكي لورد بصدري
• لورد لوردتي
خرجت مني ضحكة خفيفة ماقديتش نحكمها و رفدت يديا في زوج باش نشده
قربته لنيفي و شميت ريحته، ورد جاي بيض و كلاص بزاف تحسه تاع ناس مثقفة
- ريحته شابة
تبسملي و بالمقابل تبسملته، بلا ما نحس مجددا ضحكت ووجهي حمر
- ني حاسك جاي تخطب
ماجا يرد عليا حتى نسمع في صوت تاع يما و هي تقول
فتيحة : تفضل يوسف ماتقعدش عند باب
بعدت ليه من باب و خليته يدخل، هو وفاتح في زوج طوال على باب خاطر كي دخل هبط راسه
• كيراكي خالتي ؟
سقساها بكل أدب و كرطونة بيضا لوسط تاعها شفاف يبين باتيسري لـ فيها
فتيحة : حمد لله سؤال عليك
كملت خفيف قبل ما تعطيه وقت للرد
فتيحة : راني مخلوعة كيفاه حتى ريان راه متصاحب معاك
كانت تهدر بستراس مشي كيما ذيك خطرة كي تلاقينا في سبيطار
حسيت الجو ماراهش يعجب، يما تبان مقلقة و خايفة خيما تصرا كاش دبزة ... و على سيرة دبزة هاهو خويا جاي
فاتح : جيت؟
أنا دمي نشف و يما حطت راسها خاطر قادر في أي دقيقة فاتح يجيب خدمي من كوزينة و تتقود
شفت في يوسف بخلعة لقيت ملامحه ثابتين، مايبانش عليه لحزن ولا فرحة..
فاتح : ارواح معايا
انطق بمنارفية و عاود خزر فيا
فاتح : نتا ماشقاش تجي
حط يديه بجيوبه و راح يتمشى لجهة صالة، انحنى يوسف شوية و مد لكيكة لـ ماما
كي بغا يكمل طريقه موراه حكمته من ذراعه بيد وحدة و زاوجة حاكمة لورد
- يوسف حمبوك
أنت تقرأ
تاعي وحدي.
Teen Fiction" حَاجة وحدة تبعدْك علِيا هي لـ مُوت ،لباقي أنا مَلك الموت تَاعهم " - يُوسف 30 - ريَان 17 لهجة جزائرية.