بينما كان كُلٌ منهم ينظم اغراضه كان أوليڤر يبحث عن شخص يدعىزايرا هوتفيل الأسماء الإيطالية بالنسبة الي ذالك البريطاني صعبة جدا
ولكن هدفه هو سحب اكبر كم ممكن من المعلومات من ذالك الرجل حيث كان عميلاً سابقا مع عصابة لويس ولكنه ترك العصابة منذو ان تم القبض عليه في عام 2007 او هذا ما يدعي بهكانت رافليسيا تراقبه من بعيد بدون ان تقترب كانت دئما تسمع عن الأبطال الخارقين و تراهم في أفلام فقط اللذين يساعدون ناس بدون مقابل لكنها لأول
لكنها لم تتوقع ان يكون أوليڤر بطل حكايتهانظر إليها بينما كانت شاردة به لتظهر علي شفته ابتسامة جانبية ويقول
" لديك نظرة مرعبة مثل دُمية أفلام رعب رافي "
اقتربت بينما عادة لوعيها هو ليس بطلاً خارقاً انه مجرد احمق يقوم بعمل جيد لمره واحده في حياته جلست قربه
" إذا ماذا سوف نفعل حيال سبب قدومنا ؟"" لقد رأيت الكثير من المقالات التي تتحدث عن زايرا وهو احد الأعضاء السابقين للويس من المعروف انه يقضي ليلة السبت في احدى دور الأُوبرا لاسكالا "
عقدت حاجيبيها بغير فهم يتحدث وكانّه يتحدث مع نفسه وطريقة كلامه واضحه للجميع ياله من احمق
" إذا ماذا سوف نفعل "
رفع حاجبه بينما ينظر الي جها الآخرة من الغرفة
" نرتجل يا صغيرتي "
ضحكت بصوت عالي بينما سرحت عينيه وهيا تنظر اليها الي جمال بهجتها حتى و ان كانت ضحكتها تلك بسخرية ولكنه قد وقع لها علي اي حالبسرعة ما تحولت تلك الضحكات الي بكاء اضطراب مشعرها هذا يثير جنونها لكنها كانت قلقة عليه هو ، لاشيء لتخسره هي فقد خسرت كل شيء
احتضنته بينما تسيل دموعها" أوليڤر أنا آسفة لقد أقحمتك معي في كل هذا "
" بالعكس انني أريد هذا حقاً اكثر من اي شيء آخر تخيلي معي انني سوف ارتاح من أنينك المزج ليلاً ! ... ظهرت ابتسامة صغيرة علي شفتها ليكمل حديثه
" اشعر و كانني أعيش في منزل أشباح بسبب أنينك كل ليلة يافتاة سببتي لي الرعب عندما تنتقمين لعائلتك سوف نرتاح جميعاً ليس بمفردك علي الأقل سوف ننام ليلاً "
ضحكت بينا تمسح دموع عينيها حتى قاطعهم ماتياس اللذي جلس بفوضوية بينما يفتح مشروبه الغاز ي
" مشهد عائلي مؤثر يبدو انني اتيت في الوقت الخاطئ "
" لا اصدق انك تجبريني علي جعل هذا الاحمق شريكنا لنا في شقة سوف افقد عقلي " وقف و غادر الغرفة لإكمال عمله و البحث خلف زايرا ذاك
بينما كانت رافليسيا تمنع نفسها من نظر الي ماتياس اللذي يستمع الي تسجيلات الصوتيه الخاصة بحبيبته و يراسلها هو الآخر بينما تشق ابتسامته
شفته
أنت تقرأ
رافليسيا
Romanceلم احبك حباً جماً كحب روميو وجولييت ، بلّ اني عشقتك ما بلغ من العشقِ ماهو اشبهُ بشمعةٍ يحرقها، الخيط اللذي في جوفها لِيُنير ظلام غيرها فهل لي من حبّك القليل ؟ ام أنني قد أخوض نار الوغي بدون أخذ العتاد؟ كان تصميم الغلاف من عمل المصممة المبدعة :...