20

155 8 54
                                    

- أحبك

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

- أحبك.

رفعت قدمك وقبلت موطئها، قلت لي : ألا يخدش غرورك أن تقبل قدمي

قلت وأنا ألعقها بلساني: لا، لكن لا تخبري أحداً!
ضحكت، فرقص الفرح في قلبي وانتشى

☆☆☆

خجلان؟ هي كلمه قليله توصف شعوري الي حاليا اني بخضمه ما اصدق اني خضعت الها لمجرد ما عاملتني كطفل صغير اصلا مدري شلون استجابتي جانت بهاي الطريقه الشنيعه .

شريره ! هي شريره لان استخدمت شي متوقعت اني فاقده لهلدرجه
ادري اني افتقد الاهتمام بس متخيلت لهاي الدرجه
الدرجه الي تخليني اخضع لوحده أصغر مني بعشر سنين مو اني ممعترف بتأثيرها عليه بس اني انفذ كلامها لمجرد ملامسه لفكي وتهمس بأذني اني لازم اسمع كلامها بنبره اول مره اسمعها

متوقعت اني متعطش اهتمام لهلدرجه
او اهتمامها تحديدا ...

قضيت الاسبوع بتجاهلها خجلان اشوفها وجهي مع ان جان يقتلني الامر ببطئ
هي مثل السم الي توغل بداخلي بس كانت نوع السم الي ماريد اشفى منه ... اربعه سنوات 8 اشهر و 9 ايام مَرت على اول لمحه مني اتجاهها ... عصفت بداخلي ذكريات ذاك اليوم والي بلا شك اصنفه أجمل أيام حياتي والي ينعدن عالاصابع  وكلهم كانت هي جزئهن الاساسي ...

FLASH BACK :

متوجه بسيارتي بعصبيه بسبب المكالمه الي تلقيتها اني لازم اجيب روان من مدرستها يعني شغل فوك راسي والدنيا محتركه وعافوا الكل اجوي عليه لو مو كو*** ودوكيه فلا يسووها بس همه ك*** ماعليهم عتب

اعصابي للستار وأريد واحد يطخني عيد وجابه العباس الزمه ازوعه حليب امه

واكف انتضرها بملامح ممتعضه ومبين العصبيه عليها واني اشوف المكان انملى ببنات زعاطيط بالأحرى بالثالث متوسط هذا يعني انهم صغار بما فيه الكفايه حتى نطلق عليهم لقب زعاطيط

واكف ادور بعيوني على الخاتون شوكت تنورنا واخيرا لمحتها .. هاي منو وياها؟ ... يمشن ومنطياتني ضهرهن لكن كل شي صار بسرعه او ببطئ ماكدرت افرق ... مو روان الي بصفها .. وجهه اول مشفته نبست شفتي بدون وعي 

delicioso

فاتنه

لو ضفايرها المنا ومنا تبين كم هي طفله لكن تغيرت نضرتي ما ان وقعت على جسدها مجان جسم طالبه ثالث ابد شبسرعه يكبرون هالجيل  عبالك بنيه عشرينيه

هَوس دَين اللهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن