برغم اني تعبانة وعندي كدمات في جسمي ووقعت يوم الجمعة وايدي وارمة إني كتبت الفصل فأرجو يعني يكون التفاعل عدل🙂🙂
على الفصل والفصول اللي فاتت..
_______
الفصل السادس من #عذرًا_لقد_نفذ_رصيدكم
#شارع_خطاببقلم #fatma_taha_sultan
____________
اذكروا الله.
دعواتكم لأهلكم في فلسطين والسودان وسوريا ولبنان وجميع البلاد العربية._____________________
لا يستجد في حياتك شيء إلا خير، ولا يغادرك شيء إلّا لخير، ربما لن يبدو الأمر واضحًا في بداية الأمر، لكن مع الوقت ستفهم كُل شيء، وتُصبح الرؤية أكثر وضوح، فتعرف طريقك جيدًا، وتقدّر ذاتك بالشكل الصحيح، على الإنسان فهم الحياة والحكمة من تجاربها قبل إصدار الأحكام..
#مقتبسة
في يومٍ ما ستعرف أن وقتك أثمن من يضيع في حواراتٍ لا تخدمك، وعلاقات مؤذية لا تُقدم لك الكثير، ومناسبات مليئة بالنفاق الاجتماعي لا تُشبهك، وأن عليك حينها التّوقف لبرهةٍ ووضع النقط على الحروف، وإعادة ترتيب أولوياتك، وتشكيل خريطة حياتك كما تُريد وتشتهي..
وقتك الخاص ثمين وحياتك تستحق.
#مقتبسة
______________
كان أفضل شيء يستطيع دياب فعله من أجل بهية، هو الاتصال بـ أحلام..
كونها طبيبة باطنة...ولحسن الحظ حسب معلوماته بأن هذا ليس موعد عملها؛ الوقت مازال مبكرًا إذا لم يحدث تغيير لا يعرفه...
اتصل بها وأخبرته بأنها ستأتي بعد دقائق وبالفعل جاءت ولأول مرة تكون صادقة في موعد أعطته له...
كانت بهية بدأت تعود إلى وعيها قبل أن تأتي من الأساس، فقامت أحلام بقياس الضغط والسكر لها؛ فكان الثاني مرتفعًا وهذا ما جعلها تعطيها شيء له..
وبعدما انتهت أحلام ورحلت على الفور مخبرة أياهم بأنها سوف تأتي بعدما تنتهي من عملها وإذا حدث أي تغيير يتصلوا بها..
بعد رحيلها، تحدثت ريناد التي تقف بجانب فراش بهية تحت أنظار حور ودياب:
-أنا لازم أتصل بـ بابي يجي يوديها المستشفى مهوا مينفعش...
قاطعتها بهية بنبرة هادئة ورزينة:
-أنا كويسة وأديكي سمعتي أحلام قالت إيه، السكر علي شوية أنا مأخدتش العلاج بقالي كذا يوم طنشته..
هتفت ريناد بعفوية:
-وهي بتفهم يعني؟! أنا شايفاها صغيرة اكيد معندهاش experience...
أنت تقرأ
عذرًا لقد نفذ رصيدكم (شارع خطاب)
Romanceرواية شعبية، اجتماعية، رومانسية.. هناك الكثير من الشوارع المزدحمة المليئة بالأشخاص التي تسير كل يوم أمامك لا تلاحظ ولا تستطيع أن تقرأ وجوهها ومعرفة حكايتها، لذلك جئتُ لك بـ شارع خطاب في أحد الأحياء الشعبية المكتظة بالسُكان، حتى نبحث سويًا وندخل إلى...