هذه أيامنا الأخيرة لهذه السنة.إنها تودعنا بأغلى الهدايا وأثمنها.هديتي لنهاية السنة كانت "أنت" رفيق صديق وأكثرهما حبيب احتل قلبي الصغير،مفتاح بسماتي ومولد سعادتي.
أنا الليلة أكتب لسنة جديدة،أكتب لأماني كبيرة.
أمنياتي:
أيام حب أنت وجودها،دفتر صغير عنوانه "دفترعائلي" سطوره تحمل اسمينا لأنادى السيدة....زوجة السيد.........
صباح عيناك إشراقته قبلة جبين شفتاك مصدرها،رقصة فرح على أنغام هيامك،ليل أنت رفيقي في ظلماته سرير غطاءه جسدك،أنا لاأريدك حبيبا أو عشيقا أنا أريدك زوجا.
أنت وحدك أمنيتي عشقي ورغبتي.تعودت كل ليلة رأس سنة أن أشاهد النجوم ولا أماني تتملكني الأمر سيتغير هذه المرة سأمضي ليلتي وانا أحدق في عينيك وكلي آمال أن تكون ملكي ما ان توشك عقارب الساعة على الإلتقاء)11:59(
سأتصل بك لأشهد معك نهاية آخر الثواني وأفتتح باب عام جديد على إيقاعاتك
VOUS LISEZ
لقاء
Rastgeleأول جملة درسناها"الإنسان اجتماعي بطبعه"كنت قد استغنيت عن العمل بهذه العبارة فقد ذقت ذرعا بآلات المصالح التي تشفط بريقنا و مللت تحطيم دروع الحقد والغيرة التي جعلها قانون راسخا في ميثاق الصداقة.وحده ذلك البطل من أعاد لي إيماني بوجود صداقة بدون تبادل ش...